|
|
|
( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
إبحث في الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#43 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() هـذا الوفـاء في عجوزٍ تجسـدَ يرعى حبيباً له و هو هــرِم طفلٌ يسكن قلبه صاح مصرحا هـيا لنـلعـب قـبل الـدفِـن |
![]() |
![]() |
#44 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أكـثرُ الأشيـاء الّتي تعجبني بكَ ، أنه لا شيئ فيكَ يعجبني ، لذلك أنت الصديقُ الوحيـدُ الّذي يفهمني. |
![]() |
![]() |
#45 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أحتار ما أنسج هنا ..
كلمااات رائعه كروعتك . . في النهاية : لا أملكُ سوى كلمة .. الصمتُ رفيقي لايريد ازعاجك حقاً و صدقاً ) .. |
![]() ![]() ![]() فـي كفّهـا خاتـم وفـي خدّهـا خـال وفي عينهـا غيـم وعمـارات وبيـوت !! الخال شفته واضـحٍ مـن ورا الشـال والخاتـم المـاس المرصـع بيـاقـوت ماهي تشوف الشمس من ظل لــ/ ظـلال ومصيافهـا مابيـن لـنـدن وبـيـروت ومن صغر مبسمها شكى حالهـا الحـال ما تاكـل الإ اللـوز والخـوخ والتـوت!! :: ![]() |
![]() |
#46 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
شكـراً لِحروفكِ الزاخرة و تشريفها لِصفحـاتي المتواضعة
لي الفخر من مروركِ أختي أسعدكِ خالقي عدد ما أشرقت شمسُ النهـار |
![]() |
![]() |
#47 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أميرتي
نشأنا ثلاثةً { أنا - أميرتي - الحـب } ترعرعنا على كنفِ البرآءة ، نتوسدُ الألعـاب ليلاً و نسـرح إلى نجومِ السمـاء تملُـكنا إبتسـامة متطفلة يتلوها جموحٌ غـامض يُـملي علينا لقـاءٌ مُـتعجَّـل . و إن توارى القمر عن معـايننا ، أخـذت شمسُ المشرقِ تلوحُ لنا من بعـيد . و قبل آوانِ اللقـاء نـعلن خسـارتنا أمـام الحـب كنـا في سنٍ واحدةٍ ثلاثـتنا و أصبحنا نتخلف عنه و الفـارقُ بيننا أخذ في إتسـاعٍ متنـامي كـان يتغذى { الشوق} بين ملقى و مفرق لذلك صار يكبرنا أعواماً و يُـعقد حبنـا على نظـرات تعلم أنهـا متشبثة ببعضـها طريق سعـادتها ممهد لو غزته نيـرانُ الحـروب أو جـرفته السيول ![]() تختبئ خلف غصنٍ و تجهل أن الطبيعة نحـوها تُـشـير لا نلـهو فحسب بل هـكذا نبقى على قيد الحيـاة ![]() نعـهدُ الأمنيـات على أجنحـةِ طائـر و يعودُ كل عامٍ لِـيحمل غيرها ، يهرب بها لنا لكنه لا يهرب منا ![]() في الوقت الّذي كنـا نلعب { عروسـة- عريس }شعرُت عن ذي قبل ليست هي رفيقتي الّتي لا غنى لي عنهـا فحسب ولا الألعـاب الّتي جمعتنا معاً جميلة و لا وقعُ الطيورِ علي أيادينا و إرسالُ الأمنيـات مبهج كلُ هذا ممل لو كان غيرها معي كلُ مملٍ أمتـع الأشيـاءِ و أثمنها عندي معها كان ثوبُ الزِفـاف عليها يفوقُ الطـاووس جمـالاً و أنـاقةً و فتنة ![]() يتقدم قلبي إليـها كما البرق و يحتضنها كما الأم ، أرى طيفي هكذا و طيفي يراني متذبذب في خطواتي و ما إن أصِل إلا وقد إختفى كالفقـاعة تنظر إليَّ بحيـاء فأقترب منها و أُقبِـل يدها كما كان من المفترض أن أفعل في هذه اللعبة ، بعد أن تحدث عدة تصـادمات بين عيناها و عيناي أخبرها بأنه لديَّ أمنيـة و هي الأخيرة و الأوحد لي .. عانقتني بكلماتها قائلةً و ابتسامتها تعلو ملامحها : و أنا أمتلك واحدة أيضاً بعدها غرسنا رسالتينا تحت التراب لأننا نخشى أن تطير و لا تعود .. لا أحد مِـنا يعلم عن رسالة الآخر شيىء ![]() { ما خُفي من حبي لها كان أعظم مما أبداهُ ابن الملوح لِـليلاه } اتفقنا أن نعود لِذات المكـان عندما يحين الوقت لذلك لا نجهل الحدث الّذي سيجمعنا ( إن شاءالله ) لكننا نجهل ساعته و دقائقه و ثوانيه ذلك اليوم هو الأخير بيننا لأننا أُجبِرنـا على الفـراق حيثُ أنَّ عمل والدي يعتمد على الترحـال الدائم و الآن سنكون معاً لا سيما أنني بلغت ذات المستوى الّذي تعيش فيه وسنقرأ ما كتبناه يومها و نُنجزَ وعداً قطعناه سابقاً . و الحب لكِ أميرتي سافر آلاف السنين عـنا |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أتمناها- , أحبـها} , أخشاها , أفتقدها , صور |
|
|