بـــعـــثـــرة حـــنـــيـــن
يـــســـلـــمـــكـ ربـــي مـــن عــــذاب الـــنـــار ولــــكـــي مــــن دعــــائــــكـ لــــي
نـــصـــيـــب أخـــتــــي الـــفـــاضـــلـــة دعــــاء جــــمـــيــــل مــــن قــــلــــب صــــادق
لــــا إن شـــاء الــلــه مـــابـــه تــــفـــاؤل إلــــا الـــنـــيـــه مـــطـــيـــه عـــلـــى قــــولـــهـــمـ
أخـــتـــي وبـــالـــنـــســـبـــه لــلــمــعــانــاه والـــتــــوضـــيـــح لــلـــجـــيــــع حــــدث أو مـــصـــيـــبـــه
الــلــه يـــبـــعـــدكـــمـ جـــمـــيـــع عـــنـــهـــا يــــارب حــــدثــــت لـــي قـــبــــل ســـنـــيـــن
مـــثــــال بــــوووه رمـــعـــتـــيـــن قـــبـــل شـــوي مـــن الـــأخـــوات الــلـــــي هـــي جــــاكـ مـــــولــــود
لــــاكـــن مــــات يــــعـــنـــي اتـــجــــاه الــــرمـــعـــتـــيــــن فـــقـــط طــــيــــب ولــــاكـــن تــــنـــطـــبـــق
عـــلـــى الـــبـــيـــت الـــأول مـــن أبـــيـــات الــلــــغــــز ولــــاتـــنـــطـــبـــق بـــالـــأبـــيـــات الـــأخــــرى
الـــمـــولـــود مــمـــكـــن يــــرزقــــكـ الــلــه بـــمـــولـــود آخــــر وتـــنــــســـى تـــلـــكـ الـــمـــعـــانــــاه
ولــــاكــــن هــــاذا الـــشــــي بــــاقــــي مـــعـــي لـــلـــأبـــد .