خاطرتك بصورتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو الجوري أتمنى من حضرتك مُعلمنا الفاضل والجليل أن تُعطينا رائيك الأدبي بتعليق ميرنا على الصورة التي علقنا عليها سابقاً هي جائت متأخرة وأنا أعلم عُذر تأخيرها فبرد قلبها برد منك يُرشدها أستاذي الغالي

بُني قد رددتُ على خاطرتِها دونَ وسيطٍ بيني وبينَ جمالِ ماكَتَبَتْ

لكَ أن تُراجِعَ الصفحاتِ السابقه .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان - متاخره دوما ولكن احظر خير من لا حظور - قضيتُ ثمان ِ عشر عاما من نور وفاصله ما بعد احادى عشر عاما تقاعدا ..! مااشبع الزمنَ ( كفاحِ ).. ولا استبصرتُ لذه نهر العطاء خليت الروح في تجاول كبد بعلاً حسبتهُ نورً وماهو الا صرير شقاء لا نور اسبغ على زوايا ذاتي ولا تفكير جرى منابتُ اسمي الى العلا ان كنتي تقرايني يا فتاه .. سلاحك المقيد بك حرف ورقمً لـ تنالي صفوف الأوائل الشرفاء لا بعلاً يفيد في زمن توقف به علمً ولا طفلاً او طلفه هم اليوم لكِ ..! وغدا في أيادي غيركِ راغبين الاحتواء .!! اسهم قلمي موجهه لكل غصن ياسمين .. ( بارك الله فيك ).. شهادتك اهم من الدنيا وما عليها لا يغريكن البعول ولا طرحه بيضاء ..! ماهو الا وهم اذا افقتي زالت عربةُ سندريلا وذاك الحذاء ..؟ هههه دائما الصولجان ذات شطحه مودتي

ماأحسبُكِ تالله إلا حدثتينا عن الصولجانِ بذكاءِ خاطرَةٍ

تُمَرِرُ مابينَ الأصابِعِ هدفها

وتعلمُ بأن البياضَ مرماها الذي لاتُخطؤه

وماأحسبُ أعدادَ السنينَ في الخاطرةِ إلا تجزئَةً لحياتِكِ العلمية

قبلَ الزواجِ وبعده

يتخللُها نُصحُ من كابدتْ هذا الأمرَ على مضضِ المسؤلية

ثم وجدت الخيطَ بينَ فتقينِ بالكتاب والمُطالعهْ

حرفُكِ قادرٌ على تسريبِ الإلهامِ من شقوقِ الأجداثْ .

بارك الله فيك مٌعلمنا الجليل
لم أنتبه حقاً لتعقيبك على رد ميرنا
وبخاتمة جميلة أنهت بها الأستاذة الصولجان
التعليق على الصورة السابقة .......
وتعقيب جاء بعدها من سيد المكان هُنا أستاذنا لسان العرب
نفتح باب التعليق لصورة جديدة في المساء
وتأكد سيدي أن جميع صوري القادمة إن شاء الله
ستروق لك ولكل الحاضرين أصحاب الأقلام الواعية والمُثقفة

شيخنا المبجل
ووالدي لسان العرب
كانت لي هنا فرصة سعيدة حين نظرت الى احرفي
وتقلدت بوسام شرف
حين ابديت برأيك بأسطري المتواضعة
والدي الغالي لسان العرب
اعزَّك الله واطال عمرك ومدك بثوب الصحة والعافية
ولشخصك المبجل انحناءة تقدير واحترام


سيدي عمرو الجوري
تشكراتي لك لا توصف
لمنحي تلك الفرصة الرائعة
ودوما في انتظار ما تجود علينا به

خاطرتك بصورتي أوبعد هذا الحُب تتركني وحيدة أعد الدقائق والثواني وأنتشل من فؤادي أنثى بِك رهينة

خاطرتك بصورتي أوتذكُر يوماً فيهِ إلتقينا ؟؟ أوتذكُر شط على رمالِها من الحُب إنتشينا ؟؟

خاطرتك بصورتي وكُلما جاء المساء تتجدد الحنين إليكِ وكُلما جاء المساء تذكرت كيف يوماً إحتسيت الشهد من شفتيكِ