ربيع الثلاثين

-





ايقنت .. ان المشاعر .. ( تتلاطم )..!!

بجوف .. دمي كـ هدير ماء .. ( أتلف).. تنفُسي ..


/

لحظه مُثقله

-
☕

انفاسي تعتلي الدمعه .. فلما لا احيا ( اللحظات بمتعه )..

/

لساني يسرق فرحي كلما وددتُ الفرح ..

-








خيالاً كُنت او حقيقه ..
فعلاً كنت ام غريب
لا أنكر سعادتي المطلقه
منذُ وقت قصير ..
لا أنكر شعور داخلي ..
احسستُ وكاني اتنفس
نسيم البحر .. لـ اول مره
ادركت .. باني انا من يهدر
سعادته بتفاهات عضله فِيه
وكاني ادعي المثاليه المزيفه
حتى أواري دمعي الندي

/
ليتك تدرك كيف قضيه يومي
منذُ فجريه شكلتها على سطور
جنون ..
وكيف تم انقلاب أحوالي بمساء
يومي ..
واتعلم اني اضحك ..
ذلك المثل يدور .. براسي
يتمنعن وَهُن راغبات ..
نعم ..!


لي فيكَ اُنس
ولي فيك احساس ..!


ولكن .. كفرت بنعمه .. اتت لي بعد غياهب ..!

استحق الصمت .؟
على شاكله التروي
حتى المساء.!

/

-




احتاجُ صمتاً ... مُثقل .. بـ التعدد .. ( الفكري ).. قليلاً ..

/


اراكم على راحه بال ..

-



انقلاب .. في ذاتي .. ولكن لا يُهم .. ليس المره الاولى

لابد من التبلد .. اوشكت على التفريغ الذي يطالب

بمزاج العقل والصمت .!

ثرثره ..!

مساءكم راحه بال

-




اسافر عنك .. وانت تسافر معايه
اسالك عن تخيُلات مالها نهايه .!
اهوجس بك في صباحي ومسائية
وكن ما خلق ربي الا عيونك هي البدايه


/
ثرثره .! ليس الا

-

من الادب احترام الكاتب ومن الادب الرد عليه
بـ لباقه .. وان لم يجز لك النص تجاوزه بمؤشر
إصبعك ..

البعض منا في موطننا الغالي يستفرد بعضلات
قلمه .. لا بعضلات اخلاقه .. فيندرج تحت مسمى
متسلط بحرفه .. وحرفهُ ذاتهُ تشوهه وخواء ..
والبعض منا يكتب بحروف بسيطه ولكن حرفه صادق
يثقب القلب كـ سهم .!

أيقنوا الكتابه
واقرا سطور بعضكم
بأحترام .. وقدروا
ساعات وساعات كتب فيها
الكاتب خاطرته او مقاله ..
احساس كان او ( توعيه )..

وليكون همسات الغلا .. موطن الحُبُ والسلام ..
لا البغضاء والكراهيه .. أقلامنا ملك للجميع
وخاصه لمن يحترمنا ..

كل قلــم ..
يفسر شخصيه صاحبه ..
كُن انيق .. او العكس صحيح !

تصبحون على ود واحترام