▼▼ مدؤنتي ..آلأحْلَى وآلأجْمَلّ وَآلآكْمَلّ وآلأرْوَعّ ▼▼

,

سيمّر كل مُر ،
سيتمهد الطريق وينطوي تعب الأيام ،
سينتهي كل ما حدث معك وكأنه لم يكن ،
وان فقدت شيء فإنك لم تفقد الله عز وجل ..

..

.

إن لم يفهمك احد ؟

جرّب السجود وحادث ربك . .

’

أنا أيضًا أدرتُ ظهري للبعض،
أقفلتُ الأبواب و ربما النوافذ،
بيني وبين آخرين صنعتُ حاجزًا سمعتُ صوت ارتطامهم به،
ولكنني لا أشعر بأيّ ندم.

..

.

مافيه حاجه تكسر الدّمع و القلب

الا إحتياج إنسان لإنسان مدفون ..!

..

.

ستشعر بأنك لاجئ أو دخيل أحيانًا
‏و أنك ضائعٌ أو حتى حبيس
‏غير أنها تظلّ مسؤوليّتك
وحدك في أن تكون سعيد !

.

سعادتك في يدِ الله فلا صديق ينزعُها
ولا معشُوق يُمزقها
ولا قريب يتحكمُ بها فأنت :
لم تُخلق لأجلهم . .

.

اخذتني الذاكِرة لِ رجُلاً مُسِن وفخَامة صوتِه الهالِك
وصوت عصَاه و مبسمِه السعيد و حكآيآه المتقطعة
وجهه المُجعّد و شعره الأبيض
تففآصيلك يَ جديّ يُبكيني الحنين إليها..