أمُوِتْ فِي [حِـَزِني ] وِ لا يدرِي آحدْ . !

بسم الله الرحمن الرحيم " بــحر الأحزان " الإنسان عندما يكبر لايزال يتذكر كل ماحدث له في الماضي من أشياء تحزنه وتجرحه وتؤلمه كثيرا ولم يستطع أن ينسى هذه الاشياء رغم أنها حدثت له في الماضي ولم يستطع أن ينسى أي لحظة من اللحظات القاسية علية والمؤلمة جدا بالنسبه له. لأنه يكتم كل شي في قلبه من أشياء تحزنه وتؤلمه وتجرحه ومن أسرار ومشاكل في قلبه حتى أصبح هذا الحزن يكبر ويكبر في قلبه كلما يمر عليه اليوم ولا يشعر بأن هذا الحزن قد كبر كثيرا حتى أصبح حائرا في بحر الأحزان يبحث عن من يخرجه من هذا البحر يبحث عن صديق يساعده ويخرجه من بحر الأحزان حتى لايغرق فيه وينتهي كل شي فيحطم حياته كليلا ولكن للأسف لم يجد هذا الصديق الذي يكون صادقا في مشاعره ومخلص ووفي له يستطيع هذا الصديق أن يفهمه ويهتم به ويرتاح بقربه ويكتم أسراره ويخرجه من بحر الأحزان إلى شاطئ الأمان ولكن لم يجد حتى الآن فصبح يغرق في بحر الأحزان ولايعرف كيف يخرج منه ويصرخ محاولا أن يجد الصديق الذي يخرجه منه. فغرق أكثر فأكثر في هذا البحر حتى غرق في بحر أحزانه لايعلم عنه أحد أبدا رغم محاولاته الكثيره في خروج من هذا البحر. فهل سيجد من يخرجه من بحر الأحزان؟؟ بقلمي ميوره

بكل الم ويأس مسكت قلمي مسكته والعبره خانقتني وعيوني تهل الدمعه وكاتمه صرختي بصدري حتى الصرخه محرومه أني اطلقها تركت القلم برهه ماني قادره أخط الكلمه وقمت أجر الخطوه

ميـــوره

حزينه ومضايقة حيييل
وتحس بالوحده

لم اتوقع أن يجرحوك ياقلبي هكذا.. لم اتوقع ان يتكلموه معي.بهذه القسوة.. أحببتهم..الى حد الجنوون..لم أطلب الكثير. لم يكن ذنبي اي شئ..الا اني احببتهم. تمنيت لو أني صَمت لحظتها.. تمنيت لو اني لم أتكلم جرحوك يااقلبي..فما السبيل لوقف نزفك.... مراات عدة ياقلبي قلت لك..لا تنادي قلبه. لم تسمعني..وواصلت طريقك.. حتى كانت هذه النتيجة..اصبحت قلب بلا روح...... فقد الامل..في داخله..وصرت متعب بالجرووح.. لن اكثر عنه الكلام..حتى لا اتعب قلبي كثيراا..من اجله بعد الان. لا تبكي ياعيني .فما عدت الدنيا تغريني..ولا تسعدني..

عرفت بـ أن الـجرح .اوفى من الناس. يبقى معـك لـو كلـهم يخذلونك....