الجزء السادس ؛ من رواية امسك بيدي كي لا أسقط .. للكاتبة مواجع

البرنسيسه فاتنة

اسعدني مرورك لمتصفحي
وردك الراقي كشخصك
ويسلموو ع التقيم
مودتي لك

كساب

اسعدني مرورك لمتصفحي
وردك الراقي كشخصك
مودتي لك

يَعطِيك ألعَآفِيةَ
شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل
لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك
دَآمَت ألسَعَآدَةَ رَفَيقَةَ حَيَآتِكْ
طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك
❤️

الأصيله

اسعدني مرورك لمتصفحي
وردك الراقي كشخصك
مودتي لك

ربي يعطيك العافيه ع المجهوود
خيتي مواجع

فقط هو حجز مقعد ،،،

رغم انه جاء متآخر لكن العودة قآدمة ،،،

وفيهآآآ الكثير ،،، وحتى ذلك الحين ،،،

لك كل الود والتقدير ،،،

وهو لا يعلم من يقوده لها هل هي رجليه أم قلبه ؟! : من أنتِ ؟

ياسمين وقفت وإلتفتت إليه وكانت عيناها أكثر فتنه وأسر : عفواً !


من هنا سوف آبدا ،،، ومن هنآآآ سوف آبحر ،،،

المسيرة الآولى ،،، من حسآآآم ،،،

هي القلب ،،، هي الروح ،،، هي النور ،،،

البسمة ،،، الضحكة ،،، رآآآحة البال ،،،

بـ دآخل آعمآقه ،،، آحساسيس ومشآعر ،،،

تحكي وتكآد تقسم له انهآ ،،، كانت قريبه من قلبه ،،،

آنه يعرفهآآآ جيداً ،،، بعض من ملآحهآآآ ،،،

مازالت محفورة ،،، في مخيلته ،،، جسمهآ النحيل ،،،

تقاسيم وجهآآ ،،، وشعرهآآآ الطويل ،،،

آراد التقرب منهآ ،،، بدآ في سوالهآآآ ،،،

ولكن دآئماً هي الظروف ومخارج آخرى ،،،

تقف آمآم كل شئ جميل ،،،


المسيرة التالية ،،، من الياسمين ،،، وعبيره ،،،

بدآت من حيث آنتهت معه سابقاً ،،،

من ذلك الفستآن المخملي ،،،

آرادت تحريك تلك المشآعرر الباردة ،،،

التي كانت في لقائهم السابق ،،،

تمنت لو يرهآ كما كان يرآها سابقاً ،،،

هي محتاجة لتلك النظرة كثيراُ ،،،

هي تريد قربه منهآ ،،، هي تطلب من كان ،،،

سنداً لهآآ ،،، امام كل ظالم ،،، هو هو هو كل شئ ،،،

جميل تبقى لهآآآ ،،، فهو ملآذهآآآ وملجآآها الآخير ،،،

---------- ------------ ------------

في انتظار ما سيكون ،،، وما قد يكون ،،،

وكلنا امل ان تكون نهايتهم سعيدة ،،،

لقلمك كل الشكر والآحترام ،،،