كِ السسماء فاتنہ ~

.,
تُعجبنيَ فگرةّةٌ آلإستغبآء .. !
فَ هيُ مريحههَ جداً ، ♥
فَ گثيرُ مّن آلأشيآء تحدُثَ حوّلنآ . .
تتطلبَ جّمووَدْ فيُ آلمشآعِر ♥..,

أثريها ياعرب فاليوم مرات و مــــرات
تقول أنتي يا الريم كوني والكون يفـداتس
أبكيها يا عيال ادام آيام وشهور دمعات
رامأإـآ أسمن فاق أعلى الأبـــــــــــراج
اقول يا رامإأـآ ليتني شاعره أزفتس بكلمات
أوزنتس بيت و بيت ضايعن بفرقــــــــاتس
أدعيلتس لخاق الكون باسط الأرض ورافع السموات
يجعلتس مطمئنه سعيده في مثواتس

يقول أحد المتأملين :
يحيا المؤمن بين أمرين + ( يسر و عسر ) ,
وكلاهما ’’ نعمة ’’ لو أيقن :
ففي اليسر : يكون الشكر
[ وسيجزيّ الله الشآكرين ]
وفي العسر : يكون الصبر
[ إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حسآب ]

وگكل ليلهہ أضع يدي على قلبيّ ۈااردد
اللهَم ارحم رامأإـآ وسكنها فسيح جناتگ♡̷̷̷̷̷̷̷!

..



طحت من طولي على لحظة خبرها
وانكسر عمري ولا لي من يثيب
ليت أمر الموت ياني ولا أمرها
لاكن الأقادر فالدنيا نصيب
حكمة الله خالق الأرض وبشرها
في شروق الشمس يامر و المغيب
وقفت قلبي وهي وقف عمرها
وارتجف من الحزن و الموقف صعيب
أأأأأاهـ ويلي يوم نزلت في قبرها
شاب عقلي من قبل قلبي يشيب
كن روحي خزجر ياها ونحرها
وهل دمع العين على ثيابي صبيب
يعلها في جنة الخلد بقصرها
تقطف الأثمار من عودن قريب
في هنا ما تفارق البسمه ثغرها
آدعي الله يا سميع ويا مجيب

مريت قبرھا : و ﺈدمعت عيني .
ڳني - سمعتها - تھلي بي وأبكتني يا ﻟيت إن [ اﻟقبر } ﯾفتح ﻟنا بـآﺑھ . .
ﻋشان , أﺑوس ﻟھا رآسھا ۆ تعذرني . !
ۆأقول لها: إﻧي
مآ قويت ﻋلى ” غيآﺑھا “

ياصاحبي راحت إلي بالطيب يشهدون لها
ومن بعدها ياصاحبي يفهم نظرت عيوني
وصارت الامكان ياصاحبي تثريهـاا
فاقدن لي خل غالي ياصاحبي
القلب مكسور وعيا يخبيه بين ناسها
أسمهـا في زواي حجرتي محفوره
وصفت أثيابها بين أثيابي مصفوفه
أسمي في أوراقي بخطها مكتوبه
قصايدن بسمها بدفاتري منثوره
خمس شهور والايام تطعن فواديه
أحلمنا في صف الأنتظار ماتت بعد موتها
عجزت أشعل شموع حياتي من بعدها
واليوم ماعدت أفرق بين صبحه وليله
صابر وذكر ايام ماضي يشهد على حب اخوتنا سوى



^ كتبتها بعد خمس شهور من وفات رامأإـآ بالضبط