سوء الظن ( للنقآآش )

..

اشكركم من اعماق قلبي لمشاركتكم
القيمة والمفييدة . وهذه الردود تثري
الموضوع اكثرر .

عساك ع القوه ...



مما لا شك فيه , ان هالخصله انتشرت كثيرا في هذا الزمن ,,

ابتداءا ب اسائة الظن بالله , الى الآخرين ,


وسوء الظن من اقبح الصفات واذنبها , ,و إن سوء الظن آفة كبيرة تنخر في المجتمعات والأسر والصداقات، تجد البعض يسوء ظنه ب معارفه مما يولد الشح والبغضاء , ولو تعمقت فيها تجد انها نفسيا , ويصدق سوء ظنه بالاخرين , وينتج عن ذلك كره الاخرين وتجنبهم ويسود القلب , فتلك النظرة التشاؤمية، قد تؤثر سلبا على نفسية الإنسان وطمأنينة قلبه، والعياذ بالله



ولعل رسول الله صل الله عليه وسلم قد حصلت اسائة الظن في زوجته عائشه رضي الله عنها , فما بالك بمجتمعنا حاليا , الذي يقل فيه الوازع الديني وتكثر فيه الفتن ,












يقول الله تعالى:
{ يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم }.
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم:
( إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا) .
قال ابن الأثير: " أراد بالظن الشك الذي يعرض للإنسان في الشيء فيحققه ويعمل به" .



( إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه.)



ممتنه ع طرحك الذي لامس الواقع ويستحق النقاش :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ! * عساك ع القوه ... مما لا شك فيه , ان هالخصله انتشرت كثيرا في هذا الزمن ,, ابتداءا ب اسائة الظن بالله , الى الآخرين , وسوء الظن من اقبح الصفات واذنبها , ,و إن سوء الظن آفة كبيرة تنخر في المجتمعات والأسر والصداقات، تجد البعض يسوء ظنه ب معارفه مما يولد الشح والبغضاء , ولو تعمقت فيها تجد انها نفسيا , ويصدق سوء ظنه بالاخرين , وينتج عن ذلك كره الاخرين وتجنبهم ويسود القلب , فتلك النظرة التشاؤمية، قد تؤثر سلبا على نفسية الإنسان وطمأنينة قلبه، والعياذ بالله ولعل رسول الله صل الله عليه وسلم قد حصلت اسائة الظن في زوجته عائشه رضي الله عنها , فما بالك بمجتمعنا حاليا , الذي يقل فيه الوازع الديني وتكثر فيه الفتن , يقول الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم }. ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا) . قال ابن الأثير: " أراد بالظن الشك الذي يعرض للإنسان في الشيء فيحققه ويعمل به" . ( إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه.) ممتنه ع طرحك الذي لامس الواقع ويستحق النقاش :

سلمتي على ردكـ الرآآقي والمفييد
كوني دآآئما معانا مشآآركة
لك مني كل الود والإحترآآآآم