»»•••≈ لَسْتُ سَوٌىَ آُنثَىُ عَآإنقُتٍ رُوًحَ الُوٌجُعَ !!؟•••««

يحدثُ أحياناً أنّ نفقد شهيتنا بالحياة ،
فيعيدها إلينا إحدى الأصدقاء ،
يجمعها ، يكّورها .. ثمّ يقرأ عليها حكايا النسيان و يقذفها بقلوبنا ..
فنحيا بها شاكرين لهُ و آملين ألا نفقد الشهية مرة أخرى

فِ آمممآن اللهةة . . .
يَ كثييير آششيآء ’
مَ ععآد لههآ رججعهةة </3
وصصصآرتَ ذككريآت !

بًعضْ ـٍالٍمَـشَــآعٍرْ حًكيًهَـآ [رًآحـًة] !/ وًبًعضْ ـٍالمًشًـآعٍر صًمتًهـآ حٍكمًة!

في حياتيآشخاص:
تماما كـ الاكسجين !
إن آنشغلو عني آو آبتعدو قليلاً :
ف آنني . . آختنق !

إِعْتَدْتُ أَنْ أَحْكِي لَهَآ أَدَقَ تَفَآصِيلَ يَومِي
وَكَآنَتْ تَسْتَمِعُ إِليَّ بِإنْصَآتْ
لم تُشْعِرَنِي يَومَاً بِتَمَلُلِهآ
أَوْ بِتَفَآهَةِ بَعْضِ الأَحْدَآثْ
وَ اليَومْ [ أَفْتَقِدُهَآ ] بِشِدَّة
فَمَآ عُدْتُ أَحْكِي, وَتَفَآصِيلِي مُزْدَحِمَةْ

يآآرب

إن جاتك الدعوات مكسوره ..
إفرد جناآآح الرضآآ وأجبر خوآطرنآ

كثيراً من النآس لآ يدركون
" آن سبب شعورهم بِ التعاسة
هو :
عـجزهم عن التـعبير عن
. . . . [ مــشآعرهم ]
, فــهم يمضــون حيآتهــم و هم
يــكـتـــمووون !