تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

فُرَاقكَ لا أحبّه ، وإنفرَادِي بنفسي لا أحبّه ، و إختنَاقِي لا أُحبّه
، و بُكَائِي لا أحبّه ، و إرتجَاف فمِي لا أحبّه ، وصمتِي لا أحبّه .. .
و قلبِي حينَ يُصدَم بكَ ويظَل يحتَاجكَ لا أحبّه ،
و لسَانِي حِينَ أٌكسَر مِنكَ و يستمِر بالدعَاء لَكَ لا أحبّه
وكُل تلكَ الأشيَاء التّي تذكرّني بكَ بعدكَ .. . لا أحبّها !

يمَه من متى ٌوآنتَي هَنآ ..؟
تكفيٌن قُوليَ ( آنآ توُي جيَت ) .!

آنآ مآكنًت آبكي , تكفُين آنآ مَآبي هـَ آلنظُرهـ َ
عيوني شٌوي تعوٌرني , آبد َمآكنت ٌآنآ آبكي َ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,....,,,, آبدَ مآكَنتٌ آنآ آبكَي
لآ يمهٌ آنآ مآونٍيت .. يمُكن كنٌت آنآ طربَآنهَ ..!
آيه آيه ُكنت حيٌييل طٌربآنهَ , آغني آغنيه ( يآليتَ )
آكيٌد يمُه تٌدرين آنآ وشَ كثرَ مبسٌوطه , حتَى فـ حقك مآ قصَرتَ ..!
يمهٌ تكفيٌن تعآليُ , تعآلٍي قرُبي منيٌ !!
شٌفتي يمهٌ هآلكوُن ..؟
شفُتي شلون كٌبيرَ ..؟
شٌوفي مٌعي هـً آلعآلم ُ!!
شفتيُ يمه َهـ آلنآس آلليُ ترُوح ٍوتجَي ..!
شفَتي وَشَ جآني مٌنهمٌ ..؟
وش َجآنٍي يمَمه تكٍفين قولُي َوش َجآنيَ ...!!
كل َخير ٌيمه , آيه َكل خيُر



شفُتي ٍهآلَظلآم يمَه ..!
شفتيَ وش ٍلوَن كئيَب , شفتٌي يَجيب ٍآلآنُطوآءَ , شفتٌي هٍآلظلآم َيمَه ,
ولله ٌصرتَ آعَشقه َ
آيه آٍعشقٌه , ٍترآ موُ لأنيُ مكتأَبه , لآَنه يُحسَسني بآلرٍآحه َ
طيٍب شٌفتي هآلشُجٍر يٌمهَ ..؟
شفتيٌ هُذي آلٍلي نصهآ مٌيت .! , آللي ُتظللُ على آلبآَقي َ
شفُتي طٍيبه آلوآحُد ويَن توَصله يمهَ ..؟
شُفتي هـٍ آلشُجره َوش لون تٍضحُي وآلجَزآ معروُف , مآ َآظن آلنبآُت بـ يفرَق عَننآ شَيء .!
عطٍيت آلنآس ٌيآيمهً , جنيت ُآللي لوَو آيدَي
عٍرفتي ليُه هآلآشَيآء حًيييُيل تذكرنٍي بـ نفُسي , لآ يمهً لآ تخآفيَن ..!
آنآ مآ أقصدُ نٍصي ميت , أقُصد نصي مآيزآٍل حيَ
.................................... آيه ولله نُصي مآيزآلَ حَي ..!
وشفتُي آلشوٌك يآيَمه ..؟
آيه هَذآ لآتٍقربينَ منَه ..!
خلك بعيدُه عنه شوٌي , مآ آبيَ يجَيك منه شَيء
صُعب آلوآَحد يتَعثر , بس آلأٌصعٍب يرد ٌيوقفَ ..!
لآ يَمهَ آنآ مآَطحتَ , بسَ خفتَ منٌ آٍلطيحُه
آبد آنآ َمآطحت َ
,,,,,,..,,.....,مآَطحتَ
خَلك يمَه منَ هآلشوُك , شوفُي معَي يمَه فوٌوَووقَ
شوفَي هـَ آلغٌيم شفَتي وشُ لون يَمشي ٌ..!
تٌدرين َزي عمٍريَ بـ آلٍتمآم , بَس آلغيٌم يٍسقيَ آلنآًسَ , وآنآ بآلٌعكسَ يآيمهَ
وٍشفتيَ يمهُ هآلهبُوب آللي تٍحرك هآلشًجر و آلزرُع .!
هذَي آنتي َيآيمه ,َ بس عٍجزتيُ تحركيُني ..!
يمهٌ شوفٍيني ,َ لآ تركزينٍ وتفَهمينَ شيَء ثآنيً ..؟
آنآ آقصَد أني َقويُه و صَعب آَحد يَحركُني ..!
طيبُ شُفتي هآلِثلج يآ يمهُ , لآ نزَل وش ُلون نفرحُ , شوفي عٌقبهآ بشوُي , يبَدآ ينصٌهَر هآلثلُج مثل قَلبي يآيمُه ..؟
شفتٌي قلبًي يآيمه ُآحَسه ينصٌهر كل يُوم ..؟
من آلفُرحه يآيمَه ,َ صدقينَي من آلٌفرحه ...! , آنآ مآفَيني ولآ شيُء ,
وبلآشَ آفتَح لكَ هآلموآل َ
بغيٍت آقول لكٌ كلمةُ عُشآن مآ آضآَيقك ثآنيَ ..!


( آذآ جيتٌيني طقي َآلبآبَ ) ...!
( آذآ جيتٌيني طقي َآلبآبَ ) ...!
( آذآ جيتٌيني طقي َآلبآبَ ) ...!

وددتُ إحتضضضآنك في بدآية صبآحي

لآ أعلم سبب إحتيآآجي لْ ذلك ..؟!
رغم علميْ أنكَ بعييييدعنيّ بغربتكْ ، وَ لكنْ سَ ـأغمض عينيّ
لْ تظهر صورتكْ وَ أعآآنقهـآ

أحبُّه كَثيراً . . !

الرّجلُ الَّذي قيَّدَني بِه دُون وَعيٍّ منّي ، الرّجل الَّذي يُبعْثرُني بِإيمَاءَةٍ من إصْبَعه . . أو هَمْسَةٍ من صَوتِه ،

أو أحتِضانٍ يلمّنيِ فيِه ليبعثِرني مرّة أخْرَى بينَ ذِراعيّه !

أحبُّه كَثيراً . . !
حِينَ يغنّي بإسْمي ، ويتبَعُ آخِر حرفٍ منه بـ ” أحِبُّكِ ” ، ثمّ يَعُود بضَحكاتٍ كَأسرابِ حَمامٍ
تَطيرُ من فَمه إلَى السّماء ، ليرهِقَني أكثَر !

أحبُّه كَثيراً . . !
حتَّى أدمَنتُه ، أصبحتُ لا أقَوى علَى إغماضَة جفنيّ إلا عَلى صَوتِه ، ولا تُشرقُ الشّمس في يَوميِ إلا بِصوتِه ،
ولا يغرِينيِ منظَرُ قهوَتي والدّخان يتصَاعدُ منهَا في يومٍ شتويّ إلا مَع صَوته !

أحبُّه كَثيراً . . !
هُو الَّذي يلبِسُني الأمانَ والدّفءْ ، يجعَلُ من ذِراعَيه معطَفاً شتوياً يحتَويني ، يفقِدُني الوَعي حينَ يتسرّب إليّ بإحساسِه . .
يحوِّلُني إلىَ طِفلة شقيَّة في الحُبّ مَعه ، يغرِقُني !

أحبُّه كَثيراً . . !
والنّعاسُ يداعِبُ صوتَه ، وأنا أعبثُ بِخُصلاتِ شعرَه ، أدَغدغُ وجهَه بأطرافِ أصابِعي ،
أحَاوِل إعاقَة النّوم عَنه حتّى لا يَكُون الفَاصل بينيِ وبينه !

أحبُّه كَثيراً . . !
ويرعِبني أكثَر إذا ثارَت أعصابُه ، فأنطَوي عَلى نَفسي في زَاوِيَةٍ ما إلَى حينَ يهدَأ . . يُسارعُ بإحتِضاني لأبْكِي بِصمت ،
وأتشبّث بِه كَطفلَة مذعُورة وأنا أقبِّلُ رأسَه وصَدره . . وقلبَه !

أحبُّه كَثيراً . . !
حِينَ يسَألني وأنا غَارقَة في تَفاصيل صَوتِه ” تحبّينَني ؟ ” ،
فأقِف ملءَ رَغبَتي في احتِضانِه وأصرُخ في داخِلي ” أحبَّكَ كثيراً ” ، فيُجيبُني بـ ” نَعم أعلَم ” . . ويدهِشُنيِ !

أحبُّه كَثيراً . . !
ولا طَاقَة ليِ عَلى غِيابه الَّذي يُصيبنيِ بحُمّى مرهِقَة ، ونَزيفٌ حادٌ جداً في الذّاكِرة ،
وجَفافٌ في الحُنجَرة ، وشَللٌ في أطرافِي ، غِيابُه الدّاء الَّذي ليسَ لقلبيّ المَناعة الكَافيّة لمُقاوَمته . . !

أحبُّه كَثيراً . . !


ولا أعلمُ الحّد الذي بَلغه منّي هَذا الحُبّ . . ولا أريدُ أن أعلَم ، فقَط أنا أحبُّه كثيراً ، وسأظّل أحبّه أكثَر !

وٍ كل ليلة قبل ” تغفَى ” لِي عِين !
أفكْر فيكْ | وٍ أسرَح بِ ( خيَالِي معَاك )
سَاعه أتخيل اني بِ حضنكْ أو أني بِ قربكْ
وٍتحكِي لِي الذي بِ قلبك ,
وٍسَاعه أتخيّل عُيونك لما تَطالع عُيونِي
وثم تهمس لي : أحببببك !
وٍ فجأه ! تغمض عيوني وٍتدمع ثم حزتهآ [ أنآم

مآعآد بدري ،
قآلهآ ؛ إحسآس فَنآن
وآليوم أغنيهآ
… … وبي نبض حآير ،
إلى متى : وأحلآمنآ مآلهآ أوطآن .. !
وإلى متى نصبر و هـ : آلوقت جآير ؟!

آآه يَ إبريل ’

كم أود أن أذهب اليه الآن

وأخبره
أنني أحبه كثيراً ..
وأن الحنين نال مني وقتلني في الأيام الماضية .. (( كل يوم ألف مره ))
أنني اصمد بصعوبه امام النسيان ,

ابتدائاً باسمه الذي يلزمني لفظاً قبل فتح جهازي المحمول
حسابي المصرفي , هاتفي النقال

وكل مايلزم رقماً سرياً للعبور إليه ,
حتى عطره المدسوس في كل قمآش آرتديه



- ثم آرضي كبريائي و ادّعي انها كانت كذبة ابريل وحسب !


.................................................. .................... وأرحل !

فيه حكي بصدري ودي آحكي به

قلبي اللي بقلبك وشهي آخباره
قله انه بعيد وحيل ودي به’