لّگم ﭑ̲لٱۆگسجين -( تنفّسُۆهِہَ)- ۆﭑ̲ترُگۆﭑ̲ لي حبيبيُ ﭑ̲تنفّسہ

ﺍﻗﻠﻂ ﻋﻠﻰ ﺩﻟﻪ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻬﻴﻞ ﻣﻄﺤﻮﻥ
ﻭﺍﺷﺮﺏ ﻓﻨﺎﺟﻴﻠﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻴﻚ ﺫﺍﻳﺐ
ﻳﺎﺳﻴﺪ ﺍﻻﻟﻤﺎﺱ ﻳﺎﻟﻲ ﻟﻚ ﻋﻴﻮﻥ
ﺗﺸﺒﻪ ﻏﺮﻭﺏ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﺳﻂ ﺍلسحآﻳﺐ

كانك سهيت ب لحظة الفكر ساعة أنا تراني ساهي في خيالك / ليالـي

وفي لسان الحال نظرتها تقول
مرحبا بحر المشاعر سيلها واثقه في مشيها مثل الخيول
ما تعبر كل حي بجيلها
التدلل ماخطا الخطوة خجول
رايقه كن السحاب يشيلها
صادق الاحساس بالخافي يجول
والقوافي اسرجت له خيلها
تايه الاشعار في عرضٍ وطول
حايره فالوصف تشكي ويلها
الحسن فيها ابد هولٍ و هول
من الجبين الين وطيت رجلها
خدها البراق فالداجي يصول
والشعر ماخذ سواده ليلها

ﺿﻤﻨﻲ .. ﺣﺘﻰ ﺃﻗﻮﻝ ﺃﻧﻲ ﺃﻛﺘﻔﻴﺖ
ﻭﺃﺳﺤﺐ ﺇﻳﺪﻳﻨﻲ ﻭﻋﻴﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ
ﺃﻧﺖ ﻧﻬﺮٍ ﻋﺬﺏ .... ﻣﻨﻪ ﻣﺎ ﺃﺭﺗﻮﻳﺖ
ﺿﻢ ﻗﻠﺒﻲ .. ﻭﻋﻮﺿﻪ ﻓﻘﺮ ﺍﻟﻮﺻﻞ

يا حبيبي فيك ظني ما يخيب
لو حصل من بيننا صد وجفا
شمس حبك في عيوني ما تغيب
وفي حنانك يا بعد عمري وفاء
فيك معنى الحب يا روحي يطيب
صادق شوقك وشوقي صفا
لو تروح بعيد من قلبي قريب
في غرامك هام قلبي واكتفاء
في غيابك مشتعل مثل اللهيب
ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء
صدق إني وافي يا أغلى حبيب
صادق ما فيه مثلي بالوفاء

عاهدتني ألا تميل عن الهوى
وحَلفتَ لي يا غُصنُ ألا تنثني .
هبَّ النسيم ومالَ غُصنك مِثلهُ
يا باخلاً بِالوصل أنتَ قتلتني