,ًٍ‘ًٍ,ًٍ‘ ,ًٍ‘ًٍ,ًٍ‘ لا تعلـيق.. ! ,ًٍ‘ًٍ,ًٍ‘ ,ًٍ‘ًٍ,ًٍ

تـدريْ ؟
حتى لـو إنيْ إشتقتَ
مـآبيـكَ تـدريْ
بـَ سكتَ ,
وبـَ بلع ‘’ غصة آلشــوق ‘‘
وأســريْ ...!

قَال أحبّكثْم...رآآآآح
كلمَة قالهَا قبْلالفِراق
هزّت أركَان قلبِي والضلّوع

ر آ آ آ ح

كلمْه منْثلاثْ حروْف
لكْن..وشْ أقوْوْوْوْوْل؟

أقوْل أسعدنِي..وَ راح !
أقوْلعيّشنِي بحلْم.. وَ راح !
أقوْل جمّع شتَاتِي..وَ راح !
أقوْلعلّمنِي قيمَة الحيَاة..وَ راح !
أقوْلحقّق حلمِي..وَ راح !
أقوْلبعثرنِي بغيَابَه..وَ راح !

ايْشأقوْوْوْل؟

انْتهَى عمْر الفصوْل’
....وانْتهَى عمْر الأمَل ’
وانْتهَى وقْت الذّبوْل ’

وَْ حطّمنِي وَ رحَلْ~

تعبّت أرسِم على كفّي

.. / وطَن أجهَل عنَآوينه !

( تغَيب )
‌ ‌ ‌ ‌ ‌ وَ أبدى فيك قصَة " حنْينيَ !

صوتك القادم من خلف الغيوم
سكب النار على الجرح القديم
مد لي أرجوحةً من نغم
ورماني نجمةً بين النجوم
من ترى يطلبني ؟ مخطئة
فاتركيني لدخاني وهمومي
أنا جرحٌ مطبقٌ أجفانه
فلماذا جئت تُحيين هشيمي ؟
رقمي . من أين قد جئت به
تحت عصف الريح في الليل البهيم
بعد أن عاش غربياً مهملا
بين أوراقك كالطفل اليتيم
كيف .. من بعد شهور ٍ خمسة
عدت يا صاحبة الصوت الرخيم
حُبنا .. كان عظيماً مرة
وطوينا قصة الحب العظيم
أتقولين : أنا آسفة
بعدما ألقيت حبي في الجحيم
لم أعد أُخدع يا سيدتي
بالحديث الحلو .. والصوت النغوم
صوتك العائد .. لا أعرفه
كان يوماً جنتي .. كان نعيمي
حلوتي ! بالرغم مما قلته
فأنا ، بعد ، على حبي القديم
داعبي كل مساءٍ رقمي
و اصدحي مثل عصافير الكروم
كلمة ٌ منك .. ولو كاذبة
عمرت لي منزلاً فوق النجوم

ودي تشوف الهم وشلون سوى بحال من حبك على غير مصلوح
جرحتني جرح جديد تلوى على خفوقي منك بالحيل مجروح
سويت فيني شي ماينتسوى واقول ياسيد المماليح مسموح
ليتك بزلاتك علي تروى يوم ان حبي لك من الروح للروح
ان كان حبل وصالنا ماتقوى فالله يعين عيون بدويه على النوح
لايابعد من جابوا ادوم وحواء خطاك مهما صار منسي ومدموح