»»•••≈ لَسْتُ سَوٌىَ آُنثَىُ عَآإنقُتٍ رُوًحَ الُوٌجُعَ !!؟•••««

ياظلام الليل حاك الليـل حاكـه!
علمه باللي حصل بينـي وبينـه
علّمه حنا اتفقنـا عـ.الشراكـه
في ظلامه,في قساته,في حنينـه
في نسيمه,في سكونه,فـ.أرتباكه
لاظهر صبحه وكدر نووم عينه!

أروح أدوّر ورى الشباك أحبابي
واردد بْصمت : يقطع من يمازحهم
راحوا ولاعلّموني : كيف أحيابي !
ي ليتهم ماخذوا معهم : ملامحهم

وآه !
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ‘
تلّهآ من يدها " كف الحنين " !

لِ السنين اللي بها كل الأماني ‘
. . . . هي أمآني من تعب كل السنين !

لأنني ، (أحبكْ فقط) -
أتحمل إنشغالك
- الدائم عني

كنت ومازلت أتصور بأن الخيال أحياناً يقودنا إلى رؤية الآخرين
بشكل أوضح من الواقع !
فحينما نُسكِنهم في خيالنا , ونستحضر آبهى صورهم
فإننا نسمو بأفكارنا إلى عنان السماء
لنلتقي مع أفكارهم هناك , حيث لايستطيع أحد أن يمنع اللقاء !
“

تبختر بين " دقآت الخفوق " , و نشوة التفكير
ترى كل الحيآة أصغر من اللي بينـي وبينك

أحس انك تجي والعشب ينبت والطيور تطير
وأحس إن السحآب يلوح بِ رقه على يدينك

أحس بِ روعة الدنيآ وأحس إن الزمآن بخير
وأحسك للحياة أعذب ندآ مكتوب في عينك

من هناك
من ورى الشبّاك مرتني وجيّه
أعرف إنها وجيّه ../ من غابوا و .. لكن
ما قدرت أرسم لها
.... في زحمة الذكرى ملامح !