مع التحيه اريد جواباً

اسعدك الله

دوم طروحات قيمه ومميز ه وعوده
حميده وانت تنعم بصحه وعافيه

عاد من سبقني بفكره هومن اجاب
لمحتوى طرحك

كل الشكر والدنا واجمل تقيم لفكرك النير

هلا ومرحبا حياك الله يالجوري
بارك الله فيك مرورك حتى ولو بدون
تعليق يكفي والدك حضورك والتقيم
يسرني منك الله يحفظك شكراً على
الحضور والمرور والأطراء الرائع
تقبلي تحيات والدك الواصل

....ما من شك أن هناك فرقًا شاسعًا بين الذكورة والرجولة، مثل الفرق بين الثرى والثريا

فليس كل ذكر رجلاً، فالرجولة صفات ومعاني
لا تتوفر إلا في عدد من بني آدمَ، قلَّ أو كَثُر،


والقرآن لما ذكر الرجولة، وضَعها في سياقها الطبيعي،
الرجال لا تلهيهم الدنيا ولا منافعها ولا تجارة فيها
الرجال ليس كا الذكر
في قوله - تعالى -: ﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ﴾ [الأحزاب: 23]، وقوله - تعالى -: ﴿ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ [النور: 37].



ولم يقل - سبحانه -: "ذكور"، ولكنه قال: ﴿ رِجَالٌ ﴾؛ حيث الفرق الكبير بين المعنيين، مع أن الرجولة قد ذُكِرت في القرآن، وكان القصد منها الذكورة وليس العكس، فلم تُذكَر الذكورة وأريد بها الرجولة أبدًا؛ كمثل قوله - تعالى - في أول سورة النساء: ﴿ وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ﴾ [النساء: 1].



والرجولة طهارة حسية ومعنوية: ﴿ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ﴾ [التوبة: 108].



والرجولة قوامة على البيوت والأهل والعائلات:﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34].



وما أحوجَنا الآن إلى رجال يحملون على عاتقهم الأمانة والمسؤولية،
من أجل أمة قال عنها ربها: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [آل عمران: 110]، لكن خيرية الأمة لا تأتي من فراغ، إنما تأتي بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.



والمتأمل حقًّا في حال الأمة المسلمة، يجد عجبًا من نُدرة الرجال والرجولة الحقة، وهذا واقع نعيشه ونعايشه، وليس تسويدًا للصورة، لكننا حقًّا بحاجة إلى رجال، رزقنا الله وإياكم الرجولة


طرح رائع


ابنتك

سلسبيل
مرحبا مليار ياسلسبيل وأبنة الواصل
تسلمي على المرور والرد المفعم بما فيه
من وضوح وما تحمله سلسبيل من ثقافة
عاليه في التعامل مع كل طرح وفيتي والله
وكفيتي وماقصرتي وهانتي اخرجتي كل
الفوارق ربي يحفظك ويسلمك وارجو لك
التوفيق والسداد من رب العباد شكراً من
قلب والدك الواصل وفي حفظ الله

أبو الهمسات وشيخها وعمدتها وراويها الواصل
عندما نقول قال الله فإن قوله مقدم على كل قول
ومعنى الرجولة جاء في القرآن المجيد كـ الشمس في كبد السماء
لذلك لن أتكلم عنها ولكن دعنا نتذكر واعتقد ان سني قريب من سنك هذا ان لم اكن لك جدا ويشرفني طبعا مع الاحتفاظ لك بقدرك

ما أعرفه انه كان في قبيلتي رجال حين يقول الكلمة يرفدها برقبته حتى يكون موته قبل ان يتراجع

كان هناك من يقتل ويسفك دمه فيأتي من بين الناس رجلا ويمسك على لحيته فيصطف القوم خلفه

كان هناك من يدخل على الحكام بكل ادب واحترام ويقول كلمة حق فيخرج من عندهم مبجلا ورأسه مرفوعه

كان هناك من الرجال من يحمل هم أمة كاملة

كان في امتي من يقطع عن نفسه الطعام ويصوم النهار ويوصله بالليل ليطعم الجائع ويكسوا اليتيم

لاتستغرب ولا تيأس فقد قال المصطفى صلى الله عليه وسلم : مايزال الخير في امتى حتى يوم القيامة

فإن صدمك ذكر اليوم فهناك الف الف رجل وعليك ان تدير بوصلتك فقط وتحدد وجهة جديدة وتعيد حساباتك فإن لم يكن هذا او ذاك رجلا معك فكن انت الرجل واياك ان تعود لصحبته حتى ولو كان فيها موتك فما صاحب رجلا ذكرا قط
ومن صاحب ذكر فكأنما قطع دابر رجولته

كتبه حجة الزمان ساكتون قدس سره

ساكتون
اهلاً ومرحباً بجدي العزيز وأن كنت في
سني فانت أخي الذي لم تلده أمي ولكنك
أخي في الله وهذه أقدس أخوه أعرفها
وانت تعرفها الله ما أجمل المرور وما أكرم
الجد ماقصرت والله لقد ابدعت وأمتعت
وسلرني كثيراً ما قلت ولم تدع شي قد يقال
حفظك الله وابقاك وتقبل تحياتي وجزيل شكري
محبك في الله الواصل