وحال بيننا الفراق ( خاص بالمسابقة الأدبية الكبرى )

الاديب الكاتب الانيق عمرو
ماهذا الذي شاهدته كيف لك إن تتحمل هذا الآلم
وتقول القول كانه بركان
ثائر لايعرف إي اتجاه يتجهه
ف يبدا بنفسهه اصابك كل هذا لازلت تحاول ان تقول
أين هي من حياتي
اسالك نفسك هذا السؤال وعلييك ان تجاوب ع نفسكك
لاكن لاتتهرب من الاجابه آلم هذا عليكك ان تداويهه
وتتخلص من العلاج عندما ينتهي النزف كتبت ي اخي
ولاتريد ان تنتهي من الكتابه حتي لايبقي شي مما يجول ب خاطرك
استمر ب الكتابه ولاتبقي من اوجاعك شي
ولا تنظر للماضي مؤلم حاول ان تعيش مستقبلك
بسعاده حتي ان خالفك قلبكك حكمه بعقلككك
ف الدنيا لاتعطيني الا ماهو خيراا لنا
انظر للحياتك هكذا

اخي كتبت ف ابداعت
وجعلتنا نكتب لك رد لعل وعسي
تتغير نظرتك
احترامي لك استاذي

الأستاذة العظيمة الزهوة
لقد ألممتي لماً شاملاً لكل محتويات خاطرتي
فكان منكِ هذا الرد البليغ
وليت الأمر بهذه السهولة يا أستاذتي
لكن سيان ما بين ( نستطيع أن ننسى ) وبين ( من المستحيل أن ننسى )
هذا هو حال البعض وذاك حال البعض الأخر
نرضى بما يقدره لنا الله
والتفكير في عُمق الماضي أيضاً مُقدر لنا
وليتنا نستطيع ان نكون في هذا المُخيرين


أحييكِ أستاذتي الزهورة
على ردك البليغ هذا
والذي حال بيني وبين النوم الليلة

ولازال الفراق مقبرة العاشقين

ولازال الجرح ينزف عند البعض

عمرو

قلمك النازف بمعاناة

شحذ بقوه نصل الفراق

وكيف يعاني الشخص منه

همسات موجعه

ولكن لازال قلمك كعهده ينبض بالجمال


أختك

نداء الروح

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
دائمآ في صعود للقمه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نداء الروح* ولازال الفراق مقبرة العاشقين ولازال الجرح ينزف عند البعض عمرو قلمك النازف بمعاناة شحذ بقوه نصل الفراق وكيف يعاني الشخص منه همسات موجعه ولكن لازال قلمك كعهده ينبض بالجمال أختك نداء الروح

سيدتي نداء الروح
كما كتبتي على صورتك سيظل الحنين والإنتظار يُحي الفؤاد من جديد مع غروب كل شمس
تلك هي الحياة وتلك هي نفوسنا
ما أضعفها عند الفراق خاصة إن كان الفراق مرهوناً بالغياب الأبدي
ردك بليغ سيدتي ورائع كشخصِك الرائع

كل الشكر والإحترام لكِ سيدتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد الديرة ماأجمل تلك المشاعر التي خطها لنا قلمكِ الجميل هنا لقد كتبتِ وابدعتِ كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها دائمآ في صعود للقمه

أخي ولد الديرة
ديرتك عامرة دائماً وأبداً إن شاء الله تعالى
أشكرك على جمال تواجدك وروعة ردك

فضفضة من أعماق النفس ..
تأملتها وقرأتها فوجدت فيضاً من ( معاناة ) ..
مرهفو الإحساس هم من يعاني ويكابد
لذا تظهر أثار تلك ( المعاناة ) على شكل
( نزيف) يجذب القارئ ويعجبه ..
تظل كما كنت أخي الفاضل / عمرو الجوري
مبدعاً ومتمكناً من ناصية الحرف ..