جَزع .. بِمرسوم مَلَكيِ

يتجسد الابداع دائما في
مواضيعك عندما يكون
لها هذا التميز مجهود جدا رائع
تحياتي لك

الملكة نوميديا
وبوح ملكي بمرسومه وهمومه وغيومه
بأحلامه وأنغامه وهندمه
بتهديد ووعيده وعيده
بشعوبه وطيوبه وهبوبه
بحدوده وقيوده ووعوده
بوح ملكي يحمل الكثير من التفاصيل المبعثرة بعناية
ودراية كما هي شتائمك التي تأتي مهذبة.

كم أنتي مبدعه.

لروحكـ الطاهرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان - حياكِ الله يا ذات المرسوم الملكي .. نمضي في الحياه .. لا نحتاج الا الاحترام .. وعلى عطايا النفس نود الأخذ .. يا سيده الحروف .. وكوثره الحرف .. لاباس ان الحروف اليوم لصديقه .. وليس لكِ .. فلا نطيقُ غضبكِ يا حلوتي .. واما عن الخاتمه الكثير الكثير يحتاج كتلك الخاتمه بدل الهمزه ........! صدقتي .. ولكن الحال الأعوج لا يستقيم مهما عدلت ! برافو عليك .. فايف ستارز + إعجاب ...وقُبله .

جميلة الروح ..
أينما تحلين تلوين
القبيح .. وتنثرين طيب
الكلام ..
هي الحياة وصروفها حيت تتنكر
لنا رأيت نفسي في صديقتي
وثآر الحرف لها ولكل من
يتخذ من القوامة كفا للبطش
ولعمري ما كانت كذلك ..

السلطانة ..
حضورك مشرق كانتِ تماما

مودتي يا غالية

سيدة الصفوه واسياد القلم
الاديبه
نوميديا

ماشاء الله تبارك الرحمن
ابداع لحد الثماله وطرح شاهق وعالي بجماله
حروف وكلمات ابحرتي بها بنا الى عوالم الابداع
طرح بقلم مذهب ومزخرف من اللولو واكليل الورد
واصلي سيدتي فانتي في العلياء دائما
ولاهنتي
اجمل تقييم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه نوميديا سيدتي و حاملة قلم الجزع و جالسة عند عتبات الخيبات وترهقي من أيتها الفاتنة و الإرهاق بات موطنه نحن و الجزع بات لا ينام إلى في حنايا أحشاء الفقد بداخلنا و الخيبات أبت أن تغادر سرائرنا ف ثوري و أنفضي عنكِ غبار الصمت ونحن كما نحن يُجمدنا زمن أظنه ليس بزمننا نحن كنا نأمل في زمن غير هذا حيث الحب و الأماني التي مابتنا حلمنا بها و لكن القدر كانت له كلمة لا تشبهنا سيدتي لقرائتكِ لحظات تختلف في ناظري ف كوني بخير أنتِ وحرفكِ ونبضكِ تحية وعطر هذه

البارزة ..

حقيقة لا أدري إن كان
الألم يتربص بنا أم نحن
من نتربص به ..
جعلناه مرجعا لنا
نقتات منه فطاب
له المكوث في مدامعنا
ممتنة لتواجدك وسعيدة
بك
دمت بود يا سامقة الحرف

إقتباس " مِنَ سُخرِيةِ القَلم منّي
أن يَتنكر ليِ حينَ أطلبه
و من الجُنونِ قَبلَ ذلكَ
أن تسأم كلّ الحكايا منّا حين نَُهُمُّ للكتابة
و معَ هذآ أكتب ...
ــــــــــــــــــــــ
عندما أقرأ لبعض كٌتاب الشأن العام في أي مجال
أرى أن ( الأحداث ) هي التي تحركهم فماهم إلاٌ ردة فعل ..
قرأت لكاتب مخضرم مقال جميل خلاصته أنه يكتب في ( المسودة )
عن موضوع ما دون أن يتوقف أو يُعدل أو يحذف ثم يبدأ
بالمراجعة وتهيئة ( المقال ) للمرحلة النهائية ويقول
أن هذه الطريقة تشبه ( النحات ) الذي يبدأ في النحت
إلى أن يصل للشكل النهائي ..
أحياناً تتزاحم ( الأفكار ) والكاتب بعيد عن الورقة أو لوحة
المفاتيح وبمجرد الإقتراب منهما يتطاير أغلب المخزون
في الذاكرة , أعتقد أن فكرة الكاتب جميلة وعملية ..
شكراً / نُوميديا ..