إنكســـار قــلب كـــان بــــدايــة قلــــم

صاحب القلم الرنآن

عمرو الجوري

.
هنآ غرق من الإبدآع البآذخ
هنآ آرتويت ولي عودهـ لآأرتوي

.
.

سيدتي الآنيقة ... سارهـ أغدقتي علي سيدتي بمزيد من كرمك هُناك بالنخبة أسعدتيني بردك وهُنا أسعدتيني أكثر بتواجدك ولا أعرف كيف حقيقة أشكرك فسمو شخصك يستحق مزيداً من كلمات الشكر والثناء تواجدك هذا سيدتي كـ نسيم الصبح كان فلا تحرميني إياهُ ما بقينا وما بقيت الدُنيا

مئات المرات قرأت قصيدة ( قارئة الفنجان ) ألاف المرات سمعت تلك القصيدة و شاهدتَها بجميع وسائل الإستماع والمُشاهدة وجاء اليوم الذي أعيش فيه نفس أحداث تلك القصيدة جاء اليوم الذي تُطبق فيه قواعد تلك الأغنية علي لأكتشف أن حبيبتي ليس لها وطناً أو إسماً أو عنوان وما أصعب أن أهوى إمرأة ليس لها عنوان يا قــهـــري

وكلما غِبتِ أنتِ عني تنفست الصعداء في غيابِك

أألم أخبِرِك أنكِ سبب كل شىء جميل بحياتي

سِر .... هي كـ فاكهة التُفاح طَعمُها عند القطف شهي

ضجيج الصمت ... كاد أن يتآكل مِن صدأ السُكات