تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

من السخف جداً ..!
أن تتظآهر بعـِدم الأهتمآم
فتغير وضع جوآلك من العآم إلى الصآمت !
وتقوم بَ إيصآله بَ الكهربآء !
‏​
ترميه على احـِد الكرآسي التي امامك حتى تستطيع
ان تراه
‏​وفجأة .. بعد مـِروُر وقت على الجلـُوس بَ ملل
ومـُراقبه الجوال : تجد أنه آضآء وكأنه ينبهك لشيء مآ !
‏​
تبتـَسم و في داخلك لهفه ,, وتسرع إليه
بلا شعور وتظهر اهتمامك وَ عندمآ تصل إليـَه .. !
تجد على شآشة جوآلك هـِذه العبـآره :




‏​[ إمتلأت البطآريه] ...!
[ إمتلأت البطآريه ] ...!

لآ تفنن في عذآبي ! [ انآ أدري يآ أنآني إنگ فيني منهبل ] !

،*





عَلمني ! مَنْ يسِسِوَى أخَخَخَونگ عَشِشِآنھ

أتمنى
أن أضع صورتگْ في تَوقيعي !
وأكتب تحتَ الصورَة :
" يا نساء الأرض "
إن رزقني الله وإيَاه الجنّة
فهَذا الرجلُ مَحجوزٌ لي في ( الجنّة ) !

عڷمنيـﮯ ڷيـہ قڷبيـﮯ ڷآ أنقبض فجأه آخآف ..

ڷيـہ ڷآمن ضآقصدريـﮯ خفت من آڷدنيآ عڷيڪّ ؟

البـــرد لو يحس ..)
............ بّ [ شرهة " عظــآمــي ..!
مَ كان .. يججرح : ضلوعي
........................ ككل [ فجريــه .!

ابشع الانتظار ..!
عندما يتبعه شوق مترامي الاطراف..
لأول مره اشعر بأن الانتظار ( مؤلم ) ..
والشوق ( عنيف )
لدرجة اني لا استمتع بـ هذا الوضع مطلقاً ..
لا اريد الا رؤيتك
رؤ يـ تـ ك فقط .. !