تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

مـؤڷم أن -[ أڪٺبڪ ! ڪـڷ يۈمـ ۈأنٺ ڷآٺـقرأني ~

آعععشق .." تلڪ آلتفآصيل آلصغيرٍه
آلتيّ لآ تُڪآد تلآحظ !!
آشيآء تقودني للجنونْ بڪَ آڪڪثررر

.
.

ســأظل متفائله,مهما كثرت المصاعب „ومهما اشتدت بطريقي العقبات „
ومهما علت أصوات النقد..
سأحاول وأفشل.. وسـأظل أحاول وسأفشل.. وسأظل أحاول..
لأن الحياة تدير ظهرها من استسلم لآلامها..

فسأستخدم سلاحي “ التفاؤل والاصرار ”

إلهي كن معي بكل خطوة اخطوها..

محششْ رممآ حبيبتَه من آلدور إلتآسع
نززل لقآهآ ميته
قآل , يآربي دلوعه محد يلعُب معهآ

هذآ لعععب يرحم آممك

آبعز إلدموعٍ إللي غشتّ خدي عقُب فرقآڪ *!
وآدآوٍي نزف جرٍحححْ سآل دمـِہۧ من شرٍآينيْ
وآعز إلنفسُ عن حٌبببڪ مآدآم إني عجزت
......................... آلقآڪ (a )
تعبت منْ إلصبرٍ وآتعبتُ من ڪثر إلسهرٍ عيني
تعبت آستعطفڪ وآرٍجيڪ وآمشيْ في سبيل رضآڪ !!
تلعب بيَ على ڪيفڪ
........ تبعدني
.............. و تدنينيْ
تحملتڪ وآنآ صآبرٍ وآدوّر لڪ عذر لخطآڪ . . . . . . .
ولڪنٍ مممآنفع صبري معڪ آليوم ويڪفينيْ -*

أُحبْ اَلإِعتِزاَل بِنفسِي ..
بِأوقاتْ تجرحنيّ أفعَالهمّ ، وَ يمزُقنيّ كلامُهم : (
وَ لكنْ يجبرُنِي ضميريْ علىْ البَقاء . . !
فيّ كوُن لَيسَ بِكوُنِي : ( ،
كونْ المصْداقيهَ ،
التيْ أفتَقدُها بككككلْ من حو و و ليْ

فيْ فيلٍ تزوّجٍ سسسمكَه جآبوٍآ سمك فيلُيه

( فييةة آسسخف )