حكايات روح تنزوي خلف الغمام

*




حين يقول لي : اسف سامحيني
اعتبري ماحدث غباء رجل . . )
او اي شي يُشبع مابك من كبرياء
حين يُخبرني ان ساعات نومه تقلصت
ويومه يشتكي ساخطاً مزاجه السيء
ويتسأل : اخبريني كيف لي ان اريح قلبك
اممممم لا ارضى زعلك ولا احتمل عتابك
تحدثي لا تصمتي وبخيني قولي مابداخلك
لقد فقدت الراحة الا تشعري !
هنا لايُغفر له ماحدث بل يُغفر له القادم ايضاء
ولكن !
ليس في كل مرة سيكون مزاجي كتلك اللحظة

؛

اني والله اخاف عليك من قسوتي من كبريائي من تجاربي التي تجرعتها
من نضجي الذي مضى بي سريعاً منذ زمن وكأني امرأة بعمر الخمسين !
وانا لازلت طفلتك المدللله . . ]

كن جديراً بي كي ابقى بجانبك

*


تواجدي في العالم الافتراضي بشكل عام هو من اجلي فقط
ولن يرتبط في يوماً من الايام بتواجد احد كائناً كان !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان روح .. اعطانا الرب تلك الروح .. وحين تُنزع من الصدر ! كان ابن ادم .. كقطعه ورقه .. او خشبه مستلقيه لا حراك ولا مشاعر ولا حتى صوت ..! ومن روح ؟؟ فتاه اخافُ عليها من تعب الايام . ان يمكر الوقت فتسقط ..! تحملُ هموم الصغير وذلك الكبير في قطار الحياه بائعه ورد .. لا تذكره لها ولا مقعد ..! صبركِ جبار عن الف رجل وقوتكِ من بـ إيمان الاله تزداد وفؤادكِ بـالفطره ... احب .. من حولك بصدق .. وكفانيِ مديحً بـ فتاه .. يُعجبُني .. حديثها في الضيق .. إِنِّس وفي الفرح حياه وروح كوني كما عهدتك ِ شامخه .. غرور بذكاء .. ورحمه لمن حولك .. : دمتِ براحه بال

سأكون ولن تهزمني لحظات عابرة
لا اخفيك ياحبيبة ان اوجاع احبتي تُرهقني
بكيت كثيراً هذه الايام من اجلهم بكيت لإلمهم وانينهم
صديقً واخ يحن للحركة والوطن ، و من كانت لي امً تئن من الوجع
هل يحدث ان اصرخ ولو لمرة واحدة او ان ابوح وابث وجعي الآن
لا استطيع ان اقول سوى ان الله معي وقوته اشعر بها
حين ازفر مردده يا الله ليس لهم وليس لي سواك



احبك كثيراً

؛





بداية صامتة . . ]

؛




أنا ماضي لايَموت
كومة مشاعر خرسَاء
وفكراً ثائر لا يهدأ . . !

؛





قال لي : اغمضي عينيك
اغمضت عيني حقاً !
الآن تنفسي بهدوء ياجميلتي
اخذت نفس عميقاً
في تلك الاثناء انقطعت انفاسه وغادرني . . ]