صرير قلم..بقلمي وحصري

جزيل الحرف ي حلو عطر المكان و بوجودك وجود حرفك ي المزيون هذا خفوق يهيجن ويتقهوى بك من دلةٍ كن بـ يدينك تبهرهـا وهذا قصيدٍ تحرى نبرة اعجابك .وهذي عيونٍ مكانك في محاجرها     لن أهدي قرطا لمن لا تملك أذنين   ي عيني عليك لن تهدي قرطا لمن لا تملك اذنين ادري انه فلسفه عميجه بس يازت لي اصلا اكوا مره بدون اذون هاها بس جنه فهمت المعنى بين السطور تقصد ان هناك شي رغم وجود الاذنين = فن الاستماع والانوثه ولكن لم تملك هالشي هالمراه فاأذنا انت لن تهديها القرطا = انا ابي القرط هاها الله يسعد قلبك ي المزيون وفالك السعاده ومراه لديها اذونين وبعد للسانين هاها يادى يادى يادى المشاعر يادى يادى يادى يادى يادى المشاعر يادى المشاعر اللى غرب نفسه سافر من آلام المشاعر واللى نفسه يعيشها تانى هى هى المشاعر واللى دارى ببأتسامه من عينه مر المشاعر واللى نفسه قصاد حبيبه يبان عليه حبت مشاعر يادى يادى يادى المشاعر يادى يادى يادى يادى يادى المشاعر يادى المشاعر * * غنوجه الكويت

كل مساء يضج بعبق النداء

حتى تقتحل هي من اوراقها

مرفــأ للاأمان

تشيب مكحلة عينها

وهي ترتسم للانتظار

وحتى مرايــا تجملت بــها

باتت عقيمــه لاتنجب عينه

مهما طال التمعن بــها

فــ أنا لاادري أيــامي

القادمه ستحضى بقدر أجمل

ا واني سـ أسقط مره اخرى

بقــارعة الهــوى

فلعل الرب يــلهمني حديث نفسي

ويســر قلبي فقد تمزقت

حروف الحنين

ولــم أعد أحلــم

بفتات من الماضي

يعيد لي نبضي الهائــم

فـ أن كنت دليل قلبي

فـ اهلا بعينكـ وتريـاق صوتكـ

وان كنت رفيق لحرفي

يداعب يد مشاعري

فـ اظن ان يدي كريمـه

تستحق بحق قبلاتكـ السخيـه

انــا جدا في لمـعان عينكـ تايهه

ولقلبي مئة ألف علــــه

فـ اخاف التعلق بيدين ماكره

واني ليديكـ طائعــه

فخذ بزمام قلبي

وادلق الامان داخلــه

وأجعل مني معزوفـة فرح

اوتارها رست على نبضاتكـ

مرور بسيط فاضلي

وطاب مسائك

الجوري

مساء يليق بحضورك الرفيف
يليق بإحساسك المرهف والجميل
كم سعدت باطلالتك

ولاحرمني الله تواجدك العطر دوما\

واسعد الله أماسيك

كررو قول
(أسْتغفرآلله آلذي لْـآ إلـه إلـِآ هُو آلحي آلْقيَومَ وَأتوبْ إليِـه)
و سَترون عجْبـاً من تفريْج آلههَمَ وَتيِسير آلـأمُر ,
گلَ دقَيقَه . . مَنْ عّمَرْنـَا . . آنَفْاسّ لآ تّعَودْ . . فلَتگنْ لأنفْاسَگ

حّـَلآإ ةالإستغفـَآرْ ..!

والأروع وجودك هنا
رهوووم
اطلالتك نسعد بها اين ماتحط تبهج

اشكرك

ياهلا والله غنوجه
(ي عيني عليك لن تهدي قرطا لمن لا تملك اذنين
ادري انه فلسفه عميجه بس يازت لي
اصلا اكوا مره بدون اذون هاها
بس جنه فهمت المعنى بين السطور
تقصد ان هناك شي رغم وجود الاذنين = فن الاستماع
والانوثه ولكن لم تملك هالشي هالمراه فاأذنا انت لن تهديها القرطا
= انا ابي القرط هاها
الله يسعد قلبك ي المزيون وفالك السعاده
ومراه لديها اذونين وبعد للسانين هاها

)
ايه ايه اكو مره بدون اذون
بس ماكو امرءة بدون لسان
هههههههههههههههههههههههههههههههه

وصايرة شاعر ة ياغنوجه
ابيات بها شي بهاشي من المشاعر
جاري ممارسة هوايتك القراءة بين السطور
هذا علم من علوم الفراسة
والاهم من هذا كله انها تجوز لك كتاباتي حتى لو شطحت ببعضها

يسعدك ربي غنوجه

يا ملاذ

هو متسكع معها في كل الارجاء
كان يرقبها عن كثب منذا ان ان فتحت أشرعة أجفانها
منذ الصباح الباكر\
كان يرقبها وهي تنزل من سريرها العالي المخملي
وهي تبدل لبسها وتمدد حسها في أرجاء غرفتها
وهو متأملا في جمالها الشفقي وصباحها الرخيم
بتلك البحة التي تسلب لبه

يرقب خزانتها وهي تختار الحرائر المستشيطة على من تختاريه منها
يرقب جلوسها على تسريحتها وهي تعبث بأعصاب العطور والمجوهرات والنساء

يرافقها طيلة اليوم
حتى ساعات متأخرة من الليل
فيدنو الكرى من اجفانها ليصيح مهلا
لا تغمضي عينيك قبل سكني فيها
فأنا متشرد بلا مأوى بدونها
ويغفيان بسلام حتى يوقظه الحنين في الصباح الباكر
غالبا لن يختلفان إلا على مسالة واحده
أي منهما يرى نفسه محظوظا بالاخر

..

ملاذ حييت ياصاحبة القلم الالماسي الثمين
حرفك هنا وشم على ساعد الصرير
فلا عدمت اطلالتك