أح‘ـَبڪْ } . . ڪِثرِْ مآصُۆِتڪْ يَخدرِنيٌےً ۆ ِأدمَنتہ..!...................ً~a~

أحياناً أكابِرْ وأقول [ مَليتكْ ] !!
ولآطحت مِن طُولي سألتْ نفسِي ، / . . أنت وينكْ؟

آجرب بِعادك ولكنِي " ماقويتكْ " ,

وُدِي وقلبِي مْعييٍ ، هِمّس لي
............ : ماهُو بِكيفكْ !

هُو فڕحتيّ / هُو دنيتيّ وَ وَ ڳثيير آشيآء مَ تنححكيّ ♥

طيفہ هً ﻣنَ : /
فايضُ ιلاشوإق ۈدک ~o) '
.. تاككلہ ه ه  !

أُحبُّكِ..حتى ترتفعَ السماءُ قليلاً
(1)
كي أستعيدَ عافيتي
وعافيةَ كلماتي..!
وأخْرُجَ من حزام التلوُّثِ
الذي يلفُّ قلبي.
فالأرضُ بدونكِ
كِذْبَةٌ كبيرَهْ..
وتُفَّاحَةٌ فاسِدَةْ..!!
(2)
أريدُ أن أحِبَّكِ
حتى أطمئنَّ..
لا تزالُ بخيرْ..
لا تزالُ بخيرُ..
وأسماك الشِعْرِ التي تسْبَحُ في دَمي
لا تزالُ بخيرْ
(3)
أريدُ أن أُحِبَّكِ..
حتى أتخلَّصَ من يَبَاسي..
ومُلُوحتي..
وتَكَلُّسِ أصابعي..
وفَرَاشاتي الملوَّنَةْ
وقُدرتي على البُكَاءْ...
(4)
أريدُ أن أحبَّكِ..
حتى أستعيد الأشياءَ التي تُشْبِهُنِي
والأشجارَ التي كانَتْ تتبعُني..
والقِططَ الشاميّةَ التي كانت تُخَرْمِشُني
والكتاباتِ .. التي كانَتْ تكتُبُني..
أريدُ.. أن أفتحَ كُلَّ الجواريرْ
التي كانتْ أمّي تُخبِّئُ فيها
خاتمَ زواجها..
ومسْبَحَتها الحجازيَّةْ..
بقيت تحتفظُ بها..
منذُ يوم ولادتي..
نّيزآرً قبآنيّ

نورتي غلاتي

كونى بالقرب دووما وجودك يسعدني


حبي لش dodo

كان لي شخص
وعدني ب انه سيكون
مختلف عن الجميع!
وعدني كثيراً ب انه سسيعوضني
عن كل لحظة حزن مررت بهاا
لكن لم يفعل شي سوى انه
عووضني عن وججع
ب وجعع اشششششد~

حينما يأخذنا الحنين بغتة
إذ بنا نحِن إلى أنفسنا أيضا !
فيشمل الحنين كل الأشياء
.............................. الحنين إليهم
............................ و الحنين لِـ تلك الأيام
و الحنين لـ أنفسنا التي فقدناها ب فقدهم