ديوان الأنبياء/ سيدنا زكريا وسيدنا يحيى (عليهما السلام)

ماشاء الله
ديوان يحوي درر ثمينة
مكنوناته ثرية بالابداع
بارك الله بك وجزاك الله خيرا
ولاحرمنا من رقي فكرك وابداع قلمك
درة الأبجدية وسيدتها عشتروت
لكِ مني كل الشكر والامتنان
بوركتِ ي الحبيبة
تقييم ختم ونشر

و

ولحضوركِ الروحاني يا سيدتي أسطورة النون
ملائكة الرحمن تحف جلستنا ولكِ يرقبون
ليزفون حروفكِ الطيبة لخالق الناس والكون
بوركتِ يا الحبيبة وبورك مدادك ويديكِ المطهرون
على ختماً وتنبيهاً وحضوراً من أرفع ما يكون
آثرت أن تكون هديتي في آخر أيام سنة
فيها بعض الناس يهرجون عن ذكر الله ساهون
بارك الله بكِ يا درنا المكنون في ريف العيون
وسلام الله عليكِ وأثابكِ حسنات عدد المؤمنون
الذي يأتون الصلوات و حيث القبلة وجوههم يولون
وعلى عدد ما أذن المأذنون ولبوا الراكعون والساجدون

جميله الحرف

وجميله الادب

طوبى لنا بهذا الديوان

الذي يحمل اجمل العبر والكلام

درر والماس وياقوت

ومحبره للانبياء الكرام

سعيده بكوني ارد ع تلك الانامل

التي خطت ونقلت لنا اروع المنابر

سعيده لردي الحافل

الذي اتاح لي المكوث بين تلك الاسطر

طوبى لنا بك اديبه الادباء

اديبه الروعه

واديبه المكان

واديبه الحرف وسلطنه الابجديات

احبك

غاليتي الحبيبة باربي
وأنا أحبكِ في الله
وأزيدكِ من بيت الشعر قصيد محبة
لروعة مشاركتكِ وحروفكِ الطيبة
ولنا في ذكر الله أجراً وثوابا
نسأله سبحانه وما من سائل له إلا أجابا
أن ينعم علينا جميعاً إخواناً وأصحابا
الخير وثواب الذكر ورشد الصوابا
أللهم يا رافع السموات ومجري السحابا
وقدرت دين الإسلام لنا ونزلت الكتابا
أن تؤتي بمشيئتك وقدرتك كل من أم الخطابا
الصحة والعافية ونور وجهك الكريم له مآبا
غاليتي باربي الحبيبة سلم حضوركِ الراقي
بوركتِ وأثابكِ حسنات عدد حبات الترابا

ماشاء الله تبارك الله
اعجبني الطرح بهذا المستوى العآلي والرآقي
نسأل الله العلي القدير أن يكتب لك الأجر فيما قدمتي
من مجهود ويرزقك الفردوس الأعلى آللهم آمين.
كل التحايا والتقدير أديبتنا لشخصك و للطرح المميز والقيّم

الأديب الراقي الرائع الرواد
أتيت والنور لوفادتك إمتداد
نقاء سريرتك يتوج مسيرتك
إن كان حضوراً أو بنزف المداد
بوركت يا سيدي الأديب بوركت
أثنيت وأجزلت ، أسعدت بما أدليت
أسأل الله لك ضعف ما لي تمنيت
نادمتني بالتقييم فشكراً من الصميم
على مصاحبة الحرف بنبضك الفخيم
لله أرفع الكفوف متضرعة
أرجوه أن تكون كلماتنا شافعة
بيوم أسماه عز وجل بالقارعة
وأسأله لك حسنات رافعة
كفتي ميزانك ملائكة الرحمن
فيهما ألوفاً وملايينا واضعة
شكراً لروعة الحضور والمثول
ولتسطيرك حروفاً بديعة الهطول
تقديري لشخصك من جوف الفؤاد
يا أديبنا الرائع جداً الرواد