عند ضفاف النهر نروي حكايه !!

مشرفنا الرايع الجنرال السهل الممتنع صاحب الفلب الكبير
طرح وبوح رايع يبين لنا شي بسيط من جوانب شخصيتة
ودي ونقديري لك

حكاية رحيل
لم تكن تعي ما تفعل عندما وقعت في حبه

كانت تحاول اسعاده دائما
لترى وجهه يضحك كل يوم
حتى لو خالفت كل مبادئ الدنيا
لم تكن تعلم أنها بقدر ما أسعدته
ستحزنها الكثير من اللحظات ..
ستبكيها الكثير من الحكايا ..

وربما لم يشعر أبدا .
كان وجعا آخر .. وانكسارا تأبى كل قوانين الحياة
أن تمضي به بعيدا عنها ..
رحل هو وبقيت حيث كانت .. ربما تلملم شتاتها ذات يوم

اروي حكاية ألم
جروحي نزفت ألماَ من قلبه وقلمه الجاف

حكاية قلم
هذا قلم ..
وهذي حفنه من ألم ..
وهذا جرح وهذا ورق ..
وهذي هموم و أرق ..

الحروف اللي كتبتوا .. من داوخلها نبتوا ..
والحروف اللي كتبنا .. من دواخلها نبتنا ..

إرسموا لي طفل يضحك ف الصباح ..
إرسموا لي وردة حمراء على جال الطريق ..
وجنبها طفل وطفله ..وشي يلمع له بريق ..

سيدي الجنرال
طرح جميل كجمال حضورك
تسسسلم الايادي

مذ كنت
وحيث كنت
تتهندم الاماني لليل غائر العين
ليهدم سواده امام نجمة مرها منذ الازل آدم

دمعه فرح
طلائع الحلم لاحت في الأفق