اندساس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة بغداد   احسنتِ التعبير غاليتي لوصف كلمة الاندساس بكل اشكالها ليس الفقر ولا الحاجه ولا اي شيئ يغير طبع الانسان ان كان صالحا ولكن بعض البشر يتغلب الطبع ع التطبع وهذا هو سبب الكوارث التي تنال منا بوركتِ ع الشرح والموضوع القيم

أختي الجميلة ريحانة

عذوبتك نالت من قلبي

وهدبت روحي المنتظرة

كلك جمال وتعقيبك جمال

فشكر لا ينتهي يا غالية

و حِينما أنفلتت نظرتي لـ ( إندساس )

قُلت هاقد حلّ الودق بعد القحط

وحِين إختلست النظر مِن غير قرع بابك

ثلاثاً و إعذري تبجحي أن لا صبر للرواء

لـ من أصابهُ القحط .. ووجدتني صائبة

وشكرت الرّب أن خلقَ لـ الغيم الحاسة

السادسة .. معجمٌ يرتكز على الرسوخ في

الفؤاد .. قريحتك نالَت منّي مالم تنلهُ منّي ..!

فـ بـ إسم الربّ أن مرير دائكِ .. دواء المُتذوق

مُتخمة معدة محبرتي .. و المزيد المزيد

دُليني كيفَ يكُون الشبع مِن محار الودق !

هن مساس
لحظات كارثيه ،كيف تنال من خصمك والقتال طويل ومن تقاتل كافر شرس
المريدون للأعجاب يسكبون خمرهم المسروق ويوهمون القلرئ بإنه الخمر المنعوت والحانة جنه
والغاشقات بالراحة والثقه يسمحن لسحر الصعاليك أن يتم دجله فيكون القرار إنه الحب الصادق
وياليتها إساءات فهم فتغتفر بل يد مدت لنكر
وأجشعهم رذيل يطفئ النور في عيون زمرديه هي للكون أمل وبهجه فيقتل الحياة في قلب أم صار إمتداد العمر لها طير في السماء
خطك ياودق في الكتابة غير مكرور وهنا سمفونية
تعمل على الضمير وتنبئنا ماذا تفعل الأرواح
وأنتي كلمة تلائم كل إذن
إن لم تجديني يوما لجانبك فلا تغفري لسهوي
ونادي لتأتيك الجوارح ياحبيبتي طائعه

لحين عوده

هذه هي الحياة تشكيلة متناقضات

تتنافر أحيانا حد التقاطع وعدم اللقاء

ونلتقي أحيانا حد التشابك أن جمعتها

للمصالح وتغلبتها الأهواء

تاره نجد الملتحي يتوسط الملحدين

وتارة أخرى نراهم متحاربين مقاتلين

فهمهم الدنيا وما كان يوما همهم الدين

لذا أيتها الأنيقة أبعدي عن قلبك الغض الصغير

همومه التي تتقاذفه وفي حزنك لا تغرقين

عذبة الحروف

ودق السماء

دائما ما أطيل المكوث بين متصفحاتك

حتى أني اليوم قرأت ردود الأعضاء جميعاً

وشعرت اني لم أرتوي من فيض ما كتب

فعدت وجلست هنا بين ثنايا روضتك الغناء

استمتع بعذوبة الحروف وحاولت أن اهدأ

من روع بعضها الذي لآزآل قلقاً خائفاً

من الوقوع في شرك الحب ويتحاشا

الإقتراب منه ولو بخطوات فهو متحفز

دائماً للهرب والفرار

تقبلي مني قوافل المنوليا

مع اعطر وأرق التحايا

باركَ الله لكِ في قلمك
ومحبرتك
أتحفنا بالمزيد
دمتي بمحبه
اجمل تقيم مع نجومي

_





رائعة أيتها الودق
تسلسل تمتلئ فيه القصص
للتعريف بالخونة المندسّين
الذين ما إن يفعلوا فعلتهم
ويتلطّخون بضباب سوادها حتى يفرون هاربين
أبدعتِ حقًّا عزيزتي
واصلي فنصوصك تبعث التعطّش
وتجمعنا عل مائدة الانقباض
فلا نلبث أن نشبع
كوني بخير

,