مُتْرَفُ الْكَلِمِ ونَبضُ الحَرفِ المٌتْقَنْ
تراجيديا
وَ لـِ الْبُوح الرَّهيف أَنْ يَفْخَر بِك
وَ بـِ / حِرَفكَ الْمُتْرَف
وَدِقّ بـِ/ مِحْرَابِ الْجِمَالِ,’
آتٍ مِنْ عُمْقِ ٍ كـ / الرّوحَ
بِهِي ٌّ عَزَفَكَ أيها الرَّاقِي
دُرُوبٌ يَاقُوتَةٌ.. حُرِّيٌّ بِي
أَنْ أُعَلِّقَهَا عَلَى كُتُف ،،
نَجَمْتِي الـ/شَّارِدَةَ لِـ/يُطَالِعُهَا الْكَوْنُ
قَرَأْتُ هُنَا مَا هُوَ أَعَذَبَ مِنَ الشِّعْرِ ..]
تَقْديريُّ وَ تَقْيِيمُي’’
تَحِيَّةٌ لـِ حَرَفَكَ السَّخِيُّ،،
ولـِ روحكَ بَاقَة مَنِ الْيَاسَمِينَ ..}
ختم ونشر
و