سـلطنة . . سترون العجب

موضوع يستحق المشاهده

حلم
الجمال والكمال هو في حضورك وقد تشرفت المنتديات بمن تملك هذا الحس وهذه الثقافة مثلك
وكأنك دعوت ذات فجر فعدنا
من أجلك ومن أجل تاج الأدب وذلك الوقور أعذب نحن هنا مرة أخرى ولست على يقين من المتابعة
إجلال لحضور كحضور حلم وأنفاس الورد

تاج الأدب
نوميديا
مازلت أعدك مصدرا معتمدا لدي من مصادر اللغة وصفحة ناصعة من صفحات تاريخ الأدب
مثلك إن طلب يلبى طلبه ولو كان بعين الشمس هههههههه
ليس والله نفاقا ولا تزلفا ومثلك يؤتى حبوا وفي رياضه يعتكف المتعلم مثلي
من يفهم تعقيبك ويعي سياقة وتلك الحالة التى إنتابتك إنتصارا للغة في ذلك المكان المشئوم سيقف لك إجلالا
لن تترك الساحة وفيها مثل نوميديا ونحمد الله أن بيننا في هذا العالم الإفتراضي من الشرفاء الكثير قد أخذوا على عاتقهم
نشر صادق الأدب وملئوا أفاقها بأجمل ماحاكت أفكارهم وسالت به أحبارهم
مازلت أذكر مثلما تذكرين ( نقطة نظام ) ذلك المكان الذي فضح الكثير وأبدى السوءة للبعض الاخر
لقد حز في نفسي خلاعة المذكورة وحين قرأت لها أخر مرة قلت ليتها تعود لما كانت عليه فلقد تمادت
إلى درجة أن جعلت من نفسها مريما البتول ومن عشيقها النخلة يتساقط على فاها قبلا حارة
أوجعني هذا إلى الحد الذي بصقت بملئ فمي على صاحب ذلك الموقع
لست أدخل في هوية أحد وليس من حقي أن أتدخل في تصرفات أحد ولكن لله حدود يجب أن لايتعداها هؤلاء الماجنون
وبهذه الخلاعة التى يقرأها نشأ نحن مسئولون أمام الله عما يقرأون لنا ولما تتلوه أقلامنا
فبيض الله وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
غاية في الفخر أن عرفت أديبة كأنت
إجلال وأكثر لك أختي أم البتول

مبارك
مشكور على تفاعلك
وربي يعافيك
تحيتي لك

وارفة البيان
كأنما غصن ورد تدلى على متصفحنا فسقطت منه وردة مكتملة العبير إستحقت أن نحفظ لها نظارتها
إطراء يطرب له الكبار فما بال كويتب مثلي لايختال في حضرة البيان ووارفته
ولاعجب
كنت أقول لصديقي إيماني بأن كل عراقي أديب
فضحك وقال : كيف ذلك
قلت قاتل الله التتار فقد رصفوا الفرات ودجلة بأمهات الكتب حتى إسود مائهما مما في بطون الكتب من حبر
ولكن أتعلم قد يكون فيما فعلوا خيرا
فأهل العراق قوم أهل لغة وعلم وأدب وإني والله لا أحتبي في حضورهم
إجلالي لهكذا حضور وروعة في التعامل

ريحانة بغداد
وردة أخرى من ورود العراق الناضجة
حييت وحيي ماأوردت
نعم هو ما يحصل وما كان قد حصل
لك إجلالي أيتها البغدادية

حنين الروح
سلمت ولاندمت
إجلالي لسيادتكم