تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

أحـُـبـڪ ../ بـُرغـم المُسسسسسسسسآآآآآفـآتَ آلـتــيَــ بـيـــنـنــآآآ ,،

أعُـشـقــڪ ../ بُقـدرِ عُـشـقـيـَـ للمَطّـر حُـين يُـخـخـــآلــطَ دمِــوُعــيَــ ....‘’

أخُشِىَ آنَ آفـقُـدڪ : بُقـــدرَ خـشـيـتـيـــ منْ آنـــ تتُـسِــربْ مِـشــآعِـريَـــ لهـمَ ...!

أنِـتْ [ آملّيَـــ آلوُحِـيـدَ ] آلذُيْ آحـيآ بُـــہ ,، أحُبـكْ بِـڪـلْ مآيِسَڪـنـَنـيــ مِنْ جـنـونْ ؛

كـل مآيـدخـلٌ آبويُ [ لـ غـرفـتـيٌ ] يطلب جـديـدي

يـآ‘ دفىٌ صوووتـهُ ليـآ تبسـممُـ قـآل: سمع ـينـيُ !


يقـعععـدُ ينـآظظظرٌ خرآبيشيٌ وآنآ آخفييييهآ بـ إيديُ


وإتـضـحـكُ لـ سآلنـيُ : مآكـتـبـتـيٌ شــي فـيـيـنـيُ

مآدرىٌ بآنه الوحيييدُ اللي عجـز عنـهٌ [قـصصيـديُ]


لآنـهٌ آكككبرٌ مـن حيآتـيُ . ومن سخـآفـه ملهمينـيُ


لآنـهٌ آكككبرٌ مـن حيآتـيُ . ومن سخـآفـه ملهمينـيُ

كأنيٍ حاس..!

إنك راح تآخذني و تتركني بدون أنــفاااس..

i

قۈۈمّ ۈأَبْتِسّمّ . . (⌣̈)

ۆأَصنّعّ عَّلِــﮯ' ۈَجهّ أَلِّصِبآآآح . .

إِبتِِسّآآـ(⌣̈)ـآآمةْ
......
ۆقۈۈلِّ .. أَلِيًّۈم هَذآ بإِذنْ آلِلِّه . .

~][ خِيًّــرٍ ][~ ♥

« صَبَآَآَפ آلِبَسّْمَہ » ˆ⌣ˆ

أدمنتـــــــــــــــــك !

حيَن آفقَد الإحسسآس ب كَلْ شي ترآودَني رغبـه ب إ حتضآن وسآدتَي وأن [ آغفَى للأبد !·