إنكســـار قــلب كـــان بــــدايــة قلــــم

كانت هذه الردود الثمانية المميزة على خاطرتي النثرية التي نشرت بتاريخ 26-11-2015 ( أنثى بين الحرمان والتمني ) على لسان إمرأة كانت ردودهم تستحق أن أنقلها بصفحات مدونتي لتميزها عن غيرها بالرد والتعمق في فكرة الخاطرة فلهم مني الشكر على جمال ردودهم وآناقة فِكرهُم كما أشكر كل من جاء ورد على خاطرتي ولو بكلمة واحدة

عمرو


مهما بلغت من البلاغة بالتعبير لابجديتك




ليس باراقي متسع



اسلوبك الرآقي يجعل لاحساس نبض للمعاني مغلفة بمشاعر الامل الذي فاض منه الالم .....






عمرو




كنت هنا





وكون بخير

أهلاِ بِكِ خيال سابق
كان ردك يستحق بالفعل
أن يُرافق تلك الردود الذي أنقلها هنا بمدونتي
أنا لا أنقل الردود لبلاغتة مفرداتها
بل أنقل الرد الذي تَطرق للحديث
عن فكرة ما طرحت

.
.
.
.
لاقيمة للأشياء~
بدون أن نجد من يشاركنا روعتها
لاقيمة للأشياء~
إذا تقطعت حبال الود وذبل الصفاء ومات المعروف
بين الناس وتجافوا وغدوا أعداء..


بدون أن نلمس من يحبنا في الله ولأجله...
تصبح الحياة تعيسة
تصبح الحلوى مرّة والمتعة بلا نكهة
والمحاصيل تحصيل حاصل فإن جاءت جاءت
وإن غابت*لانفتقدها ولا نشعر بالفرق ...
لاقيمة للأشياء~
بدون أن نرضى بها ونستشعر أهميتها
ونحمد الله ونشكره عليها

اللهم لك الحمد حتى ترضا
ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا

جزاكِ الله خير الجزاء سيدتي خيال سابق

على تلك الكلمات الأكثر من رائعة
التي نثرتيها هنا

شعور غريب يعتريني كلما تَقطر الحرف من قلمي كأني أكتب الكلمة الأولى بعد أن إنتهيت من تعلمي القرأة

هدوء يمزق محتويات ابجديتك*

اين انت يا عمرو من آل 28 حرف

الم تشتاق الى ثرثرتك لكي تبعثرها