لعنبوهْـ آلشوقْ لآمن تمآدىْ تحس روحكْ تحترق وآنت مكتومْ

مدامني ( ويّاك ) راح أشعـر بخيـر
لا تنشد : شلوني ؟ .. ويدّك ف يدّي ؟

لوني : فرح .. ورد و " غناوي عصافير "
يعني : محد بالكون الحيـن : قـدّي !!

يازينها الدنيا و ( أنا وأنت ) لا غير !!

فيْ خفٌوقيّ لْك
حّكآيه
ضمهآ كتّآبْ آلمشَآعرْ .. !
وٌفيْ عيٌونيّ لك
مديًنه يآحلآهآ منْ مدّينه ..

حبيّت قـربك ولا ادري اليش ! ؟ ترُتآح لـ " مشآهدتك عيني "


دخٌلت في قلبي بشويشَ وحبٌيتك بـ كل مآفيني

الِشَوِقَ ٌماَلِه عٌمرَ ِ, يٌفنىَ ِوينُعَاِد
......لهٌ َفِي اَلِضلوٌع َأِن عٌادَ ِوأنٌ غَاِب ٌرجَفِه
معَ ِكلٌ َفِرقٌاَ , لٌهَ ِورٌىَ ِالجٌفِنَ ميٌلَاِد
.......وَأِن مٌاتَتِ َالٌفرَقِا لُقَى الَشِوق حتُفِه

عِندمآ يغشآنآ آلحنينْ لِـ عيونْ نُحبهآ ..
وَ على آثْره نسْقطْ كِـ ورقة شَجَره خريفيهْ فيّ نهآية عمرهآ ..!
كيفْ لنآ آن نعود لِـ عقولنآ آذآ آسكرهآ ذلكْ آلحنينْ ..!
آليسْ هنآلكْ مآ يخفف عنآ ..!
آليسْ هنآلكْ مآيسمى بِـ زجآجة آلشعور بِـ آلآطمئنآنْ ..
وَ جرعة منه تكفيّ لِـ آعآدة آلتوآزنْ ...!

لاصغرت كل الخلايق في عيونك
« خلك انت منها أكبر »
‏ولو تضيق الدنيا كلها في عيونك
« خل قلبك منها أكبر »
{~ دايــم أعرف”..
كل شي يبدا صغييير
» بس مع الوقت يكبر }”
إلا حزنــك ؛~
دايــم يبـدء كبيييـر» بـس مع الوقت [ يصغر ]

أنا هنُآ.. وأنآهنُاك ..
ستجدني في عواصم الذات ..
لأنيْ عاصمِة البوحَ..وعاشَقة الصمتْ في آن واحُد ..
{..وهل عرفت كُيف يجتمعِ جمًال البوحْ مع تمرد الصَمت في آن واحِد..}