♫.ويبًقى فِي القِلب حكًايات يستحيل أن ترويِها الكَلمااإت. ♫

تشعرك المدن الكبيرة أحياناً بالضياع؟ بأنك لا أحد، لا شيء؟
ألا تشعرك حين تكون وحيداً،تائهاً،حزيناً،غريباً بمزيد من كل ذلك؟
ألا تشعر بأنها تتخلى عنك -وإن كنت ابنها- في أكثر لحظاتك ضعفاً؟ وكأنها لا تحتويك إلا حين تكون ناجحاً،واثقاً،معتداً بنفسك،و..أهلاً لها؟

لاحظتم أن الأحزان التي تسكننا ترتحل معنا! تتظاهر بأنها تنظر للجهة الأخرى أحياناً، أو تنزوي في زقاق صغير لا يقصده السياح ولا يغني فيه الشحاذون، ثم في أكثر لحظاتنا ضعفاً تخلع نظارتها الشمسية وتبحلق فينا! تهز رأسها عتباً بما يشبه الحكمه: ما كان يجب أن تتظاهروا بأنني لست موجودة أساساً
!

أكتب لك لأن دموعي و رجفة صوتي تهزمني حين أبدا ب الحديث عنك
أكتب لأني أحمل بين ضلوعي قلبا ضجيجه .. أنت و الصمت
احييتها عندما بدت الكلمات تعبر لك عما يجول ب داخلي .. لعل صمت قلبك يقرأها
قبل أن تسفك الكلمات دما على شفا لساني

تعودت آن آبتسم ولو كنت
في غمرة الحزن
الإبتسامة إن لم تكن تعبيراً عن الفرح
فهي تستجلب الفرح
الحياة ماهي إلا قصة قصيرة
من تراب .. على تراب .. إلى تراب
ثم حساب .. فثواب آو عقاب
فعش حياتك لله
تكن أسعد خلق اللّہ ♡

صباحك طمأ نينه

لَ مينْ أحكي :
تفاصيلَ اللقا / وأيامنَا الحلوةّ ؟
وأنا فينيّ من - الأشوااااقْ -
شيٍ مآبردّ توْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم الحنين صباحك طمأ نينه

صبـآحك فل ويآسمين نورتِ ي الغلا