تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

دمرت عقوٌ وٌ وٌ ل
آلعشاق من حلآتكَ

مابيْ كثير !

ي حلميْ آلوَهم ,
.... الضرير !
.......... أبي ثوانيْ أبتعد
و ألملم جراحيْ
.... وَ وَ وَ آطيييُر !

مابي كثيير !

لا جَديٍدْ . . . !

بَسْ حًـآس بِ إني مع زَفره آلشْشْشْوقً ,
بيَنْقطعْ فِينْيّ وًرِيدْ =( ،

آغليك فوق الغلآ , حبتين

وش ملحك

’

( مَؤلَمُ ) !
أنَ تكونَ فِ آقصىُ حَآلآتَ آلإحَتيَآجُ وَ تبَكيُ بِ صمتَ لكَيُ لآ يَشعُر بكَ منَ ( تحَتآجُهِ ) !
وَ آلأكَثثرَ إيَلآمَآ, آنَ تجَرحَ نفسَكُ بِ ضحَكآتُ وَهمييَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ )
فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بِ أيَ معنىَ للخيُر !

ولأن ,
حبُكَ فقط
أكسجين أتنفسه وينظم
نبضات قلبي /
. . . . . . . . . [ أدمنتكْ ]

يَ صٍمتٍي إنٍطق .. وً وِسِع صِدِري الضِايق
وًإن مِا قووٍويت إلـحِكي يكِفِيك تنهِيـِدِه