لغة الضاد دروسٌ وقصص

تموتُ أُنثى الثُعبان

وتظلُ (( حَيَهْ )) ؟!!

لم يبقى لي الكثير

تريثي

لنسقُطَ معاً .

لو كتبتُ تعليقاً

لطآلَ البُكاءْ

لَمْ أقصُصْ رؤيايَّ بعد

سألتني عن الرحيل

كَمْ من المناديلْ سيقضي بين عينيكِ نَحْبَهُ إنْ فَعَلْتْ ؟

المشاركة الأصلية بواسطة لسان العرب
كان في الجاهليةِ نساء كما في عصرِنا هذا نساء

ولمْ يكن في ذلكَ الزمانُ (( مستحضرات تجميل )) للمرأه

ومِما لا شكَ فيه أن نساءَ هذا الزمان أشدُ جمالاً ورونقا

لأسبابَ كثيره وأشياءَ توفرت لهُنَّ من وسائل التجميلِ

ولكن لِمَ أحبَ آدمَ الجاهليةِ حواء الجاهليةِ بشغفٍ يكْبُرُ حُبَ الرجلِ للمرأةِ في هذا الزمان ؟؟

إني أمتلِكُ الإجابةَ على ذلكْ

وأخافُ رِماحَهُنَّ بعدَ الإجابه .


سلام الله عليك سيد الغار وبركاتُه
قد أجهل إجابتك مٌعلمنا الجليل
لكنها قد لا تكون يعيدة عن ما سأجيب به
نساء هذا الزمان يفتقرون لمشاعر نساء الجاهلية
من منهُن تملك مشاعر ليلى وتضحيتها
حتى يكون لهم بهذا الزمان قيس ؟
من منهُن تملك شجاعة عبلة ومُثابرتها
ليكون لهم في هذا الزمان عنترة ؟
من منهُن تقبل أن تموت موت جوليت ؟
كما ماتت جوليت حسرة على روميو
ليس هذا الزمان زمن قصص الحُب الخالدة
فلقد بات الحُب إلكترونياً ليفقد بذلك كل المشاعر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو الجوري المشاركة الأصلية بواسطة لسان العرب كان في الجاهليةِ نساء كما في عصرِنا هذا نساء ولمْ يكن في ذلكَ الزمانُ (( مستحضرات تجميل )) للمرأه ومِما لا شكَ فيه أن نساءَ هذا الزمان أشدُ جمالاً ورونقا لأسبابَ كثيره وأشياءَ توفرت لهُنَّ من وسائل التجميلِ ولكن لِمَ أحبَ آدمَ الجاهليةِ حواء الجاهليةِ بشغفٍ يكْبُرُ حُبَ الرجلِ للمرأةِ في هذا الزمان ؟؟ إني أمتلِكُ الإجابةَ على ذلكْ وأخافُ رِماحَهُنَّ بعدَ الإجابه . سلام الله عليك سيد الغار وبركاتُه قد أجهل إجابتك مٌعلمنا الجليل لكنها قد لا تكون يعيدة عن ما سأجيب به نساء هذا الزمان يفتقرون لمشاعر نساء الجاهلية من منهُن تملك مشاعر ليلى وتضحيتها حتى يكون لهم بهذا الزمان قيس ؟ من منهُن تملك شجاعة عبلة ومُثابرتها ليكون لهم في هذا الزمان عنترة ؟ من منهُن تقبل أن تموت موت جوليت ؟ كما ماتت جوليت حسرة على روميو ليس هذا الزمان زمن قصص الحُب الخالدة فلقد بات الحُب إلكترونياً ليفقد بذلك كل المشاعر

قد أحجمتُ كما ترى عن الإجابة

وهذه إجابتُكَ أنتَ ياعمرو

أما أنا كُنتُ سأختصِرُ الإجابةَ بكلمتينِ فقط

ومازلتُ أخشى رماحَهُنْ

ستمرُ حتماً (( الصولجان )) وبعضُ النساءِ من هُنَا

فازدرد لهُنَ وهيئ نفسكَ لمَ أنتَ عليهِ مُقبِلْ

كان الله في عونكْ

حتفي اليومَ في أصابعي

تُراوِدُني الصيحةُ والجرحُ فمي

صمتاً ففي الصمتِ (( نبي ))