أليكم بحرفي أضرع من أمور وأرجو أن لا أشق عليكم

أنتَ نهرُ الأمازون وأنا أنُثى إستوائية المناخااات على مدارِ العام أغتسلت بك ولم أخفْ حين قالوا في الأحراش تختبئُ أفعى الأناكوندا وستبتلعني رغماً عن العشق أودعت ضفتَّك كتابٌ ومظله كنتُ أخشى المطر وأنا مبلله وهو يميهُ غدقاً ويبللُ الأوراق وقد مُنيت بكِظة من شبع الكلمات أقَّرها الشعور وأسَّغبها الهطول يهضم الحقوق تخيلتُ الجفاف لذلك وَفزت ُ لعاصمة الغرق فيك مرةً تلو أُخرى أرخيتُ في الليل سدولك وأطيافي لا نجاة لهن ولا فراسِّة مني تمنعني من طلبك وقد شححتْ حتى صرت جزرا وأنا أصرُ أن أكون شّرِبه أندبُ السحب أن تنتهيَ من قرار الفِصَال وقد بلغ ضرعَّها اليأس أنحسرتْ وكانت صفرةُ قاعك وخمرة إنتشائي تغريني بمزيد من العوم في بيد

مساء الورد غسق

أنرتي جنبات مدونتي عزيزتي

مرحبا بمساءاتك وعذب هطولك

.

.

كيف لكـ أن تدسي خيوط الصبــآاح

غنوةة تـ تغرر بهــآا الأمنيــــآات

تـ تـرآقص على أفئــدتهــآا جنيـــآات القمر

فـ يــآأتي النور في بوتقةة الحنيـــن

يـ تبعهـ نــآار شوق تـ هدهد سنـــآابل الوصل


" آل فـرح صفصــآافهـ "


حرفكـ يمطرنــآا دآئمـــآا بـ النور

فـ يـزدآن الكلم


مـــــدونهـ في عليين همســـآات الغــلآ

وإنحنــــآائهـ سمـــآاويهـ

اليوم أرتادتني الفصول وتبعثرت في صباحاتي أوراق خريفيه وهم صيفي

يتقلب ضارعاً بنسيم مقيم وأضطجعت في قيلولتي ومر بي شتاء أصابني برجفة برد حتى سكنت وغفوت

وأمسيت هنا لأجد الربيع قد باغتني بثياب خضر وورد على الشرفه وعصفورة زقزقت لي

كم أعشق طيور الحب وأعشقك ياشهد

عندك أحساس لا تحمله سوى طيبات الأمهات وحنونات الحبيبات

ياشغوفة بالوفاء

مالذي ساأشكرك به وأنتي فوق مستوى العرفان

عليين قلبك وصحبتك هي الُمنى

شكراً ياحبيبه ..

غسق

مشعل

ربي يسعد كل اوقاتكم

مساءاتكم خير وراحة بال

تثبيت