ذكريات معزوفة

كثيره الاحلام التي تموت في مهدها قبل أن تكبر
وكم من حب مات في حضن الفراق أما بقصد
أو دون قصد . ولكنها ماتت وتركت لها أثر كبير في قلوبنا ؟
الكاتب الراقي : عمرو الجوري
خاطرتك كانت كما سيل يجرف ذكريات الماضي
لوادي النسيان .. سلمت عل نزفك من رغم عزفك الحزين
على صوت الكروان .. ولكن كانت حروفك بارقة ..
سلمت ولاهنت يالغالي

شاعر الغربة

"

:

عمروالجوري
إن لِـ/ الضَّآد مَعَكَ حِكآيَة وَرَآفَةُ جَمَآلاً وَجَدَآئِلُ أُلقْ ..
مُمتَن كَونكَ جَعَلَتني أتمَتعُ هَذآ الْصَبَآح بِـ ارتِشَآف حُرَّوفكَ الْصَآدِحة ,
لِعْينَيّك وَاحَةٌ نَقِيةٌ مِنْ الجُورِي ..

يؤرقنا الحب ويؤلمنا الفراق
والذكريات تذبحنا وتقطع قلوبنا اوصالا
ما اروع مانثرته مبدع مبدع مبدع دائما
ودي لك

ااالله عمرو وهل هناك اجمل من لغة العاشقين
كلماتك سااحره تخرق القلوب بروعتها رغم كل
الالم اللي فيها من فرااق الحبيب..
تسلم ايدك يا انيق الحرف.

أستاذي الفاضل محمود الشاهين
شاعر الغربة وشاعر منتدانا ومجلسنا هذا
لا غرابة في أن يكون ردك بمثل هذه الروعة
فأنت أستاذ الحرف ومروضه
أشكرك من أعماق قلبي

كاتبنا الرائع عازف
كَم كُنت آنيق بردك هذا
ولطالما كُنت دائماً كذلك
كل الشكر لك سيدي

وسيظل يؤرقنا
إلى أن ننساهُ أو نرحل عن هذه الدنيا
وكم صعب أن ننساهُ طالما القلب ينبض بالحياة




سيدتي ملكة
كل الشكر لكِ
على حضورك الآنيق كَشخصِك الرائع