تشتعَلَّ شَمَّوع الإحَتْفَأْلآت فَرِحَا ..
ويهَطَلَ عَلَّيِّناآ أعَذَّبَ الغَدَقَّ إستهِلاَلا وإبَتَّهاجَا..
كشُعَاع نَوَّرَ صأَحَّبَة الإحَتْفآلِيّة..
آلْفِيّةً الْيَوْمَ عُنْوَانُهَا ...
الْعَطَـاءِ الْطَّيِّبِ ...
الْحُضُورْ الْمُتَأَلِّقْ ...
الْجَـهْدَ الُمَسْتَمِرٌّ ...
الْيَوْمَ مَوْعِدَنَا لِـ نُهَنِّئُ ...
انسآنة زَرَعَت ألَفَّ سَنَّبْلَة وسَنَّبْلَة..,, لَنْجِنِّيّ
ثَمَّارّها نَحْنُ..
لـ إنسآنة جَعَلَت للحَرَّف سَكَنَى في أروأَحَّنَّا..,,
ولـ يمَلَّأنا حَبَا وإخَلاَصا لِهَذَا آلَمَنْتَدًى ..
كسَحَأَبة تهَطَلَ عَلَّيِّنا مُزّنا و عُبَآبَ..
كَمَّ يكَوَّنَ للعطـاء عُنْوأَنَا وهُوَ أنت..