سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد

لي عوده

هو الذي يفرض محبته وأحترامه سريعا

أتذكر حينما ولجت همسات كنت أتصفح وأنا لم أعرف الا القليل هنا

كان هناك أسما واحدا يكتب بذاته اللون ولكن كل مره بااختلاف فكر

وبيان وبيني وبين نفسي كنت اجزم ليس بقلم عادي ولا شخص عادي

وقرأت نصوصه وأول البكاء كان في امراة تضاجع الدود

العنوان بحد ذاته أدخلني بدوامه فكيف النص

ووجدتني وانا المستجدة في الهمسات أكتب له مقال

الى سيدي الحنون وقسما ماضرني حزن غيره ولا أبكاني حرف سواه

حتى كنت أمر بمدونته فيعجبني مايكتب وأحسر أناملي عن الأعجاب بحزنه لانه الوجع

الذي معه أتبادله ولا أريده له

كلنا له محب ...

فليس غريبا هذا الحب من نجوى ومن أي عضو هنا لرمز همسات وكبيرها وهيبتها

أحسنتي ياسباح القلب

ويا حلوة الريشة وحرف المبسم ..!!

أي إحساس تملكيه ياعذبة الحرف
يا أميرة الأبوذيات وأمبراطورة المساجلات
أطربتينا حد التوهان بمشاعرك الراقية
وأميرنا الغالي ليتك وهم أستحق منك
كل حرف وكل ساعة قضيتيها
بالبحث عما يليق بمقامه ومكانته

بدون مجاملة من أروع ما قرأت
واصلي ولا تحرمينا هذا التميز

ودي وتقييمي وبصمة إعجابي

على قمة جبل شامخ وقفت انت تترنمين ببوح جبلي رائحة متصفحك
تداعب أجفان القارئ عجبا ماهذا الابداع في وصف مشاعرك
سلمت يداك الطيبة في وصف أميرا ملثما ينساب الوفاء من بين أضلعه

آلله آلله عليك كلمآت آخرجت كآلذهب ..~
وبروعتك رصعتيهآ بآلألمآس لتكون آجمل وآرقى ..~
يسستآهل اخوووونا (ليتك وهم ) كل خير
كم آنتِ رآئعه فأنتِ تحملين سآحة إبدآع لآيوصف ..~
أميرهه بذوقك رآقيه بإختيآرك متميزه بطروحك ..~
حروفي جميعهآ تبعثرت خجلاً من آن آسطرهآ آمآمك ..~
بحق نتي كآلبحر آلجآري يحمل آلكثير من معآني آلرقي والتميز ..~
وآنآ آشكرك على ذوقك الرفيع وكلمآتك آلنآدره..~
دمتِ بطآعة آلرحمن وآدامك آلله مع من تحبين ..~
لك ودي وبسآتين وردي ..~

نجوى العراق

تسلم الايادي مبدعه
دوم انتي مميزه ومبدعه
ويستاهل استاذنا ليتك وهم كل خير

تقديري وتقييمي

مابقيَّ من حرفي سوى جبينٍ يكشطُ من الرد اليأس ..

وعراقيةٌ رمت بشجرِها قلمي ...

فما تبرعمَ من الحديثِ إلا غُصنُ مُحال ...

وأصبحَ خراجُ اللغةِ وصِواعُهُ في حوصلة العراق ..

وماتجشأتْ لجاراتِها في الجزيرةِ برمقِ فُتاتْ ..

نجوى يا ( فمَ ) العراقِ .. والقامةُ نخيلُه ..

ياجمال الصدفةِ في الممشى ..

أيُ زفافٍ من ( حبر ) منحتيهِ لي ...

والقلمُ مابينَ إنعتاقٍ وسطوةِ قصورٍ عن حرف ..

أيعي أكثري حضوركِ ..؟؟

أم أنتِ سادسةٌ للحواس ..

جرديني من خطيئةِ الوجومِ كي أنفُثَ حرفاً يليقُ بكِ ..

كتبتُ سطراً يسعلُ في وجهِ أخيه فيموتانِ معاً ..

وكأن البدايةَ لاتحكُمها صافرةُ لغة والنهايةُ حتميةٌ بوخزِ نقطةٍ في آخر السطر ..

و (المتنُ ) العراق فــ كيفَ لا يتكثفُ الحبر ..!!

ويتبخرُ الكاتب ...

وأنتِ ياخنساءُ من ذلك الوطن الذي يحملُ ختمَ الجودةِ لمن يكتُبُهْ ..

نكتبهُ فيترنمُ القلمُ بملحمة ...


نجوى ياسُكراً يقينا مرارةَ أسمائِنا ...

إن كان الردُ قصيراً فاعلمي أنَّ العين كانَ لها مِلحٌ منعني ..

شكراً بحجم البصرةِ يانجوى ..


ولمن أجرى قلمهُ في نصكِ جزيلَ الشكر أحبتي .