الحوار الساخن على الكرسي الملكي/ حصري

يتصفح الموضوع حالياً : 3 (1 عضو و 2 ضيف)

دائماً تحرصين على امتاعنا
بكلِّ ماهو مفيدٌ ورائع
توظفين المعلومات القيمة
بطريقة طرح مشوق
لكي تصل الى الأعضاء

دام نبضكِ الرائع
ودِّي و وردي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باربي الموضوع الاول: رأيكم بالزلازل و الفايروسات المنتشره في هاد وقت وما هو تفكيركم بخصوص تلك الظواهر والاوبئه وما هو حجم المعلومات التي لديكم عنها؟ ننتظر مشاركاتكم المتعدده وارائكم النيره

ظاهرة الزلازل
ظاهرة كونية طبيعية
لها توقيتاتها وتفسير حصولها
وكل شيء بأمر الله سبحانه و تعالى
ندعو الله تعالى أن يرأف بالبشر
ويحميهم من هذه الظاهرة

أما الفيروسات
فأعتقد ان هذا الأمر مختلف
حيث نرى ان هناك تدخل سافر وظالم لبعض الدول
في هذا البلاء
وحين يكون خارج سيطرتهم
يعمُّ العالم كله
ويعود على من أوجده كذلك
و Covid-19 خير مثال على ذلك
حيث عاد على بعض الدول بترليونات الدولارات
من انتاج معدات الوقاية والمطهرات واللقاحات
وخسارة كبرى لدول أخرى
وحصد أكثر من 6 مليون انسان في كل العالم
لحد الان
ولا زالت المأساة تتجدد كل يوم
والضحية هي الدول الفقيرة
ان دور الأنسان في هذه الجائحة
واضح جدا
لكنه خرج عن حدود السيطرة
رحمنا الله من كل هذه المآسي
وأن يكون فرجاً قريباً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيال محمد الأسدي دائماً تحرصين على امتاعنا بكلِّ ماهو مفيدٌ ورائع توظفين المعلومات القيمة بطريقة طرح مشوق لكي تصل الى الأعضاء دام نبضكِ الرائع ودِّي و وردي

شهاده اعتز بها منك

فأنت نبراس الكلمه و بؤره التميز

ظاهرة الزلازل
ظاهرة كونية طبيعية
لها توقيتاتها وتفسير حصولها
وكل شيء بأمر الله سبحانه و تعالى
ندعو الله تعالى أن يرأف بالبشر
ويحميهم من هذه الظاهرة

هي ظاهره كونيه

لكن الان بتزايد كبير

مثال على الخسائر و الرعب بسبب زلازل

زلزال هايتي 2021 هُو زلزال بقُوة 7.2 على مقياس ريختر ضرب هايتي يوم 14 أغسطس 2021

البلدان المتضررة: جزر الباهاما ، جمهورية الدومينيكان ، هايتي ، بورتوريكو ، وجزر تركس وكايكوس
على بعد 6 كم من بويرتو بلاتا ، جمهورية الدومينيكان

و زلزال فكتوريا المدمر

وايضا بركان لابالما في استراليا وعدم توقفه لعده ايام وهو في ثوران

اشياء و ظواهر كلها تدعونا للتفكير و الخوف معا

أما الفيروسات
فأعتقد ان هذا الأمر مختلف
حيث نرى ان هناك تدخل سافر وظالم لبعض الدول
في هذا البلاء
وحين يكون خارج سيطرتهم
يعمُّ العالم كله
ويعود على من أوجده كذلك
و Covid-19 خير مثال على ذلك
حيث عاد على بعض الدول بترليونات الدولارات
من انتاج معدات الوقاية والمطهرات واللقاحات
وخسارة كبرى لدول أخرى
وحصد أكثر من 6 مليون انسان في كل العالم
لحد الان
ولا زالت المأساة تتجدد كل يوم
والضحية هي الدول الفقيرة
ان دور الأنسان في هذه الجائحة
واضح جدا
لكنه خرج عن حدود السيطرة
رحمنا الله من كل هذه المآسي
وأن يكون فرجاً قريباً

لكن ما نراه الان اننا ننتهي او على وشك الانتهاء من فيروس

يخرج فيروس اخر كأننا في محور دائري لا خروج منه

وكلما عم يزداد اكتر و اكتر

والبعض قال انها سخط من الله على عباده

والبعض الاخر قال انه مؤامرات سريه لقتل فقراء في العالم

اشياء محيره و ظواهر غريبه

كلها سنوات متارجحه بين الظواهر الغريبه و الفيروسات القاتله

التي سحقت الملايين وما زال الصراع مستمر

ولا نعلم الى متى

ولا نعلم ماذا سيحدث مجددا

رعانا الله و حمانا من الاوبئه و الامراض وكل سوء

(اللهم أنى أعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسيئ الإسقام)

الف شكر باربي لتلك المساحة النقاشية الرائعة

سلمت يمينك

ولي عودة

ماشاء الله عليك وعلى مواضيعك الهادفة
لن اتحدث عما سبقنى اليه اخوتى عن تعريف الزلازل لكنى سوف اتحدث عن اسباب الزلالزل
اخر ماوصل الينا من ابحاث بانه انخفضت الحركة السكانية في مختلف دول العالم فيروس كورونا وقد تمكن العلماء في فترة الهدوء هذه من إجراء بعض الدراسات
التي يستحيل القيام بها خلال فترة النشاط البشري.
فقد قامت مجموعة دراسات أجراها باحثون في المرصد الملكي في بلجيكا، أظهرت أن الضجيج تراجع بنسبة وصلت إلى 50% خاصة في الأماكن ذات الكثافة السكانية العالية.
والتي تتراجع فيها حساسية أجهزة الكشف المبكر عن الزلازل
حيث تشوش تحركات الناس على أجهزة قياس الترددات التي تستخدم لرصد الكوارث.
وبحسب الدراسة، فإن زيادة عدد السكان في العام، زاد من إمكانية تعرضهم للكوارث الطبيعية، فالضوضاء والاهتزازات الصادرة عنهم، تعيق عملية رصد الزلازل
وخلصت الدراسات بان حركة الالات وضيج السيارات هى احد اسباب الزلالزل وقد
ساهم تفشي فيروس كورونا، بإنقاص أنشطة الناس والشركات
وخلال الجائحة، فإن اهتزاز القشرة الأريضة قلّ عما سبق، وبحسب علماء، فإن البيانات التي تم تسجيلها خلال فترة الهدوء، يمكنها أن تساعد بالتنبؤ بالهزات الأرضية في وقت مبكر.
باختصار
في ظل زيادة وتيرة عمليات الحفر والتكسير الهيدروليكي حول العالم، تصاعدت المخاوف من انتشار الزلازل الناتجة عن الأنشطة البشرية.
إذ بلغ عدد آبار النفط التي تحفر سنويا 100 ألف بئر، وذكرت وكالة الطاقة الدولية أن مشروعات استغلال الطاقة الحرارية الجوفية قد تزيد بحلول عام 2050 بمقدار ستة أضعاف.
وقد يؤدي استخراج كميات كبيرة من الوقود الإحفوري أو غمر الصخور المتصدعة بالسوائل، إلى الإخلال بتوازن القوى الضاغطة على القشرة الأرضية ومن ثم زيادة وتيرة الزلازل.
اتمنى إني ضفت معلومات بسيطة لهذا الموضوع الكبير الذى يصب اختصاره ببضع سطور
اعيد واكرر بان موضوعك اكثر من رائع