ريحانة عمري ~

مبدعنا ومميزنا- سلطان السلطان
حُروفُكَ عٌلَى عٌرشُ أّلَکْلَمًأّتٌ ،
تٌتٌوٌشُحً بًأّلآنِأّقُةّ وٌأّلَجّمًأّلَ وٌأّلَرقُيِّ ّ..
هنيئآ لِلْقَلَمِ الَّذِي يُعَانِقُ آناملك ..
لِقَلَبَكَ سَحَابَةُ وَدّ
لك مني اجمل وارق التحايا

سلطان السلطان


ماجمل بوحك وحرفك
لاحرمنا الله منك
دمت ودام عطاءك الجميل
مودتي وتقييمي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك آل ضرمان   مبدعنا ومميزنا- سلطان السلطان حُروفُكَ عٌلَى عٌرشُ أّلَکْلَمًأّتٌ ، تٌتٌوٌشُحً بًأّلآنِأّقُةّ وٌأّلَجّمًأّلَ وٌأّلَرقُيِّ ّ.. هنيئآ لِلْقَلَمِ الَّذِي يُعَانِقُ آناملك .. لِقَلَبَكَ سَحَابَةُ وَدّ لك مني اجمل وارق التحايا

أشكر لك مرورك الراقى
وكلماتك الرقيقة
وإحساسك الذى يضفى رونقاً
على جنبات الصفحات
ويدخل السرور على نفسى
سعدت بتواجدك العطر اخي
لك منى تحايا السلطان
والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدهد الشرق   سلطان السلطان ماجمل بوحك وحرفك لاحرمنا الله منك دمت ودام عطاءك الجميل مودتي وتقييمي

راقية الحضور
ورقيقة التواجد
لا اعلم كيف اشكرك
علي ردك الرقي
فالا نهاية لعبق يسرى بالسطور
من جراء هذا الحضور
تختال الكلمات
وترتقى فتعانق البدور
وتزهوا المعانى وتفتخر
وينتابها السرور
تحياتى أختى الكريمة
لبديع الحضور
وراقى التواجد دئما ً
ورقيق الكلمات والثناء
لك منى
تحايا السلطان
والتقدير وباقة الورد لي شخصك الكريم

عندما تتأخر ذات الياسمين عن الرد
ولم تكن من أوائل من يصفق لحرف السلطان
فاعلم ان هناك أقوى من أن يأخرها عنك

سلطان القلوب/ سلطان السلطان
يُظِلُّ طَيْفُ الْحَنَّيْنِ يُنَاجِي الْوَجْدُ. في هَمْسَكْ,
لِيصَاحِبَ زَفَراتٌك العْذِبَة ..
سيدي
نَصُّكَ عَمِيقٍ.. وَحَرَفَكَ شَجِيُّ،
كَمَا عَهْدُي بِكَ
حُروفُكَ هَالَةِ مِنْ حَبٍّ،
تَسُكَّنَّ مِنْ يُلَامِسُهَا،
وَ تَتَبَاهَى بك الرّوحُ،
::
دَمَّتْ نَبَعَا لَا يَنْضُبُ‘‘
اِحْتِرَامِيٌّ وَ تَقْديريّ
تَقْيِيمِيُّ+ فَايف سِتًّارُزّ
ولك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الروح   عندما تتأخر ذات الياسمين عن الرد ولم تكن من أوائل من يصفق لحرف السلطان فاعلم ان هناك أقوى من أن يأخرها عنك سلطان القلوب/ سلطان السلطان يُظِلُّ طَيْفُ الْحَنَّيْنِ يُنَاجِي الْوَجْدُ. في هَمْسَكْ, لِيصَاحِبَ زَفَراتٌك العْذِبَة .. سيدي نَصُّكَ عَمِيقٍ.. وَحَرَفَكَ شَجِيُّ، كَمَا عَهْدُي بِكَ حُروفُكَ هَالَةِ مِنْ حَبٍّ، تَسُكَّنَّ مِنْ يُلَامِسُهَا، وَ تَتَبَاهَى بك الرّوحُ، :: دَمَّتْ نَبَعَا لَا يَنْضُبُ‘‘ اِحْتِرَامِيٌّ وَ تَقْديريّ تَقْيِيمِيُّ+ فَايف سِتًّارُزّ ولك

نسيمٌ هوى من مقلة أناملك
إلى مهجة كلماتي
فانبرى الحرفُ يتمايل
منتشيًا
كمن مسَّتْهُ
أضواءٌ قمريَّهْ
في ليلةٍ شتويّهْ
فاصطكَّ مرتعشًا
واستصرخَ الدفءَ
متوسِّلاً بروعةِ حضورك
مستجلبًا شموسَ سوريا
فأضحت شموسُها
تُماهي دفءَ الجمالِ
القابع خلف همس الروح
فيستطرق الدفءُ
محتفيًا بعناق الكلمات
لمرورك العاطر زهرة الجلنار
لكِ تحايا السلطان وعطر الخزامى