همسات مها

"


مها "
بين التوت و الرمان كنتي "
نقية القلب طاهرة الروح
أين انتي "
لن يأتي العيد دونك "
اما اشتقتِ لنا "

ومها الرياض شاعرة الحلم:
كانت نبضا وأرضا وومضا للبوح المتألق الصادق المهنمر من أعالي القلب.
ألفنا حضورها وفقدها مرهق ، لذا لا تبخلوا عليها برسائلكم وربي إنها تستحق منكم لفتة وفاء تلك النقية.

الغالية مها الرياض
شاعرتنا الجميلة
لا أعلم سبب الغياب ولكن أتمنى أن لايطول
وأتمنى أن تكوني بخير دائما
محبتي

اختي مها الرياض شاعرة الحلم
اتمنى عودتك بالقريب العاجل
او رساله منك تطمنا عليك

تحياتي لكِ

مرّ في حياتنا أناس طيبون
فحفروا مكانة لهم في قلوبنا وعقولنا
وبقوا في ذاكرتنا لا يطالهم النسيان

كل علم وأنت بألف خير
تحية معطرة بنسيم القدس

لم اتقبل سبب غيابك
لاني حقاً لا احبذ غيابك لاي سبب كان

الكثير هنا يفتقدك الا تقرأين مابين سطورهم
كوني بخير وكل عام وانتي بخير وسعادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربما نحن هنا أقلام وحبر وكلمات ربما لا تتلاقى الوجوه لكن الأرواح تتعارف و تحب وتحن و من قلبي النابض أقول أحن إليكِ ف أين أنتِ طال انتظاري و أنتِ لا تأتين و على متن الرياح أُراسلكِ و أحن إليكِ فلما تبخلين و ماصمتي في غيابكِ سوى اعتقادي بزواله السريع ف اتسعت مساحة الغياب و فاض الشوق من الفؤاد و هاج بركان الحنين يا ابنة الرياض ما بالكِ تهجرين ذكرتكِ و الآه ك المد تصعد و غصة رحيلكِ في الأنفاس تخنق و الدمع ك الجليد تجمد ما بين العين و القلب مد وجزر بين صمت وكتمان و بين حيرة وسؤال و السائل في انتحاب و المسؤول في انخطاف ف كيف السبيل إليكِ يا ابنة الرياض يادفئ القلب و روضة النبض ألا ترحمين المُنتظِر كيف بالله كيف حزمتِ حقائب السفر دون إشعار مسبق دون تأشيرة مرور من جمارك نبض الحب كيف بالله كيف خلفتِ الروح و الديار دون لفتة ف اشتكى الفؤاد عند الصباح من غياب أهل الدار و لا أثر للأقدام كما طقية الإخفاء ف كيف بالله كيف و القلب ما زال واقفا بالإنتظار أفلا تأتين ك زهرة التوليب يا ابنة الرياض أيتها الغائبة الحاضرة سوف تأتيكِ رسالتي تحملها الرياح الموسمية تهفكِ نسائمها ك الأجراس تدندن و قلبكِ العامر بالطيوب سيزهر بورود جورية و مع تلك الإبتسامة الرضية الندية تعالي ف أنتِ تدركين كم محبتي لكِ نقية يا ابنة الرياض سلوى أحمد حسني / البارزه