كلي بلا أنت مسلوبة الحواس

أهلا بخُطى أقلَّتكـ أديبنا الفَاضل
عبدالله الصالح

وصح لسان قايلها وناقلها

سعدتُ أخي بمرورك

اللهُمَّ إن لي أحبَابًا ضَاقَت بِهمُ السُّبُل
فـ سُقْ لِصباحِهِم وصَباحَ الجَمِيع
غَيثَ رَحماتِكـ وَنَسائِمَ عفْوِكَـ وَرِضاكـ
اللهُمَّ متِّعهُم بِما يَسُرُّ قُلوبَهُم ً
ويُنِيْرُبصَائِرَهُم
ويُشْعِلُ فَتِيلَ الفَرحِ فِي سَماءِ أرْواحِهِم


تُصبِحُونَ عَلى خَير

بـ هُدُوءٍ
أُلمْلِمُ لَهفَاتِي حَتَّى لا يَقْرَؤكـ الغَيرُ فِي عَينِي

مَاطِرَةٌ هِي ذَاكِرَتِي
بـ تَفَاصِيلِ سَعَادَةٍ
كَفِيلةً أنْ تَهِبَنِي الثَّبات عَلى خطِّ الأمَل
المُحَاطُ بـ أشوَاكـ العُذَّال

فاتنه

كنت هنا في حقل حروفك .
أسير بين وهج حروفك الشاذي
بعبير الورد .
عندما أقرأ مقالاً أو شعراً كأنني أجني
ورداً من حقلٍ يحضى بعنايةٍ فائقة .
كنت أمشي الهوينا بين شذى الحروف
أقتدي بوهجها الدافئ لا أجد خبرأً لملل .
ولا رغبة ً بخروج .
كانت نسائم السعادة تداعب مشاعري .
بين شتى انواع العبير كنت أسير .
بين شتى أجمل ما يُرى كنت أرى .
وقبل أن أصل إلى نهاية المطاف قرأت
الحرف الذي دخل الجنة المحمية فأمرت
الهدد أن يحمل له رساله ودعوت له بظهرغيب
وسقطت الوردة من يدي .
وزرعت أسباب السعادة على عجل .
وقفلت راجعاً بخطىً سريعة .
&&
مع أجمل وأصدق الأماني
....... الحرف الذهبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحد الصابرين فاتنه كنت هنا في حقل حروفك . أسير بين وهج حروفك الشاذي بعبير الورد . عندما أقرأ مقالاً أو شعراً كأنني أجني ورداً من حقلٍ يحضى بعنايةٍ فائقة . كنت أمشي الهوينا بين شذى الحروف أقتدي بوهجها الدافئ لا أجد خبرأً لملل . ولا رغبة ً بخروج . كانت نسائم السعادة تداعب مشاعري . بين شتى انواع العبير كنت أسير . بين شتى أجمل ما يُرى كنت أرى . وقبل أن أصل إلى نهاية المطاف قرأت الحرف الذي دخل الجنة المحمية فأمرت الهدد أن يحمل له رساله ودعوت له بظهرغيب وسقطت الوردة من يدي . وزرعت أسباب السعادة على عجل . وقفلت راجعاً بخطىً سريعة . && مع أجمل وأصدق الأماني ....... الحرف الذهبي

سَيِّد شُعراء وكُتَّاب الصَّفوَة
الرَّائِع أحد الصَّابِرين

مَاذَا أقُولُ أمَامَ هذَا الكَرَم الذِي نَثرَهُ حَرفكـ
فـليس بـ غرِيب وأنت الذي ينبتُ بين أنامِلك النفِيس
ويضُوعُ مِن أبجديَّتك وقَوافيكـ تَميُّزًا يَجذبنَا


شُكرًا تَغمركـ بـ أزَاهيرِ الامتِنَان
على هذا المُرُور الفاخر
والرَّد البَاهر
الذي استَحقَّ التَّخليد في قسم الرُّدُود المُميَّزَة

شكرا لك
‏
‏ ‏

عَلى حَجمِ الرِّضَا
تَكبُرُ مَسَاحَة الفَرح فِي قَلبِي