لعنبوهْـ آلشوقْ لآمن تمآدىْ تحس روحكْ تحترق وآنت مكتومْ

بحر الهوى يما تجرعت اشوقي بك
فلازلت أناجي عن طيوفك بغيابك
رغم عني ستظل أنت الذكرى التى حفزتني
بالصمود وشموخ بين الخلايق عندما يحل طاريك

للحظات نغيب عن الواقع رغما عن زماننا
فتمر الأيام كمرور عقارب الساعه بالزمن
فتبقى الآمال معلقه في قلوبنا
دون ان ندرك هل القدر سيمنحنا فرصه للقاء
فهل سأسير بالحياه مجرده من دونه
تبقى الأسئله والأجوبه حلقه مقفوده بين طيات الواقع

مللت من تكرار الأسلوب معك
ربما لم أجد لها حل يجعلني اشعر بأني بأمان منك
يقظه من المشاعر تذيب فيتدفق حنين عشقك بك
لماذا ليس لدي مناعه قويه لتجميد الاحاسيس المثقله لأجلك
تبقى تشاركني تفاصيل الأبتسامه التى ترسم بثقري
حين اشعر بطيوفك ترفرف بين ثنايا دنياي
فجمال عالمي لايحلى ألا بالذكرى عتيقه تغلفه انت وحدك

لذة الأقتران الأرواح مجرد شعور يفتقر بالذات الداخلي
مجرد هلوسه غريبه تنثر تردد في داخل عقلي الباطني

أخاف أحبك ..

أخاف ‘‘

أخاف رمشك؟ يعيشني عيشة ملاك..

أخافه! يعودني فرحة هناك .. ينسيني حساب فرقاك


تعبت عيوني تتبعك .. وخطاي تشتاق لخطوتك


احرقها الصبر لنظرتك .. أو حتى مسمع همستك


وبلحظه القاه اقرب من انفاسي يكون



بوسط الحنايا اخفيت له بيت

حنون


صادق حرفي الساهر بس

مايهون


فجأه ابتعد

وابتعد..


كلما بوحي بدى

احساسي له ماقوى!


لبسني الكون كل ساكن


والبسته حبي الساكن


والورد اللي بيديني

احتضر

ودمعي يخاويه

المطر!




ما ادري لي متى

وانا كذا؟



وين القى الرضى وارضى


غدى حبنا رمضى



نركض ودمعنا مرسى ؟




وانا ابتسم


من خوفي بس ابتسم!



وقتها

عيونك لونْها الغروب .. صار القاء حلم كذوب؟


وأرجع أخاف


أحبك

والله أخاف..

يجرحونى واسكت ,,,,,,,,,,,ابتسسم !

............ وحكيهم يوجع ؛

لى متى بنصدم بـ ها الناااسواتجااهل ؟

اعدى الزلات ولابة من يقدر . .

دُڪَْتِوٍرٍ لآتِڪَْشُـَفٍ عُلى آلقٍِـلبُ آرٍجَـوٍڪَْ

آخٍـآَفٍ تـِلـَقـِـےٍ صـِوٍرٍتـِهُ بُـآلإشـُآعـُة