صور { أتمناها- أخشاها – أفتقدها و أحبـها}

تلعنني جهرةً و في منامها تُعيذني بالله من كلِ سوء ، تظن أني لا أعلم .. بلهاء لو كانت تعتقد أني صدقتها .

حبـات المطر
زاخرة أنتِ و حضوركِ هنا نبأ سار كثيراً لي
أفعمتِ حروفي بالنشاط و أصبحت تنحني لتواضعكِ يا سامية
عبق من بستان الزهور البنفسجية أهديه لكِ
أسعدكِ الله و أبقاكِ و أسرتكِ في أطيب الأوقات
هنيئين و الدنيا لكم بساتين

أصبحت لا أ شعر بأحزان أحدٍ إلا أنتِ حتى نفسي لا أشعر بأحزانها و أترقب موعد فرحتي و هو بعد أن تبرزين أجمل إبتسامة في العالم بإظهار غمازتكِ الفاتنة

{أحببتكِ من قلب و بعدها أصبحت بلا قلب ، مضحك أن أحيا هكذا و الأكثر إضحاكاً أن تحيي سعيدةً بعد كل هذا } .

كي يشعر بحزن حبيبتهِ ذهب بقدميه إلى حافة الأحزان و من دون تفكير غاص فيها ثم خرج منها سليماً
يتمتم ساخراً أهذا أقصاكِ !! أحزان العالم كلها في كفة خاسرة مع دمعة من عيني ملاكي تخرج مصادفةً .

لما القلق !!
و حارسكِ يسهر في {نومهِ } يحرسكِ
لما القلق !!
و دمائي و دمائكِ من نفس الفصيلة
و أعضائي إحتياطكِ و أنا درعكِ
لما القلق !!
و { لِص } أحزانكِ أفضل سارق
لما القلق !!
و خاصية { مجنون } قد تم تفعيلها
معها سوف تقهقهين و العالم معكِ
لما القلق !!
و لن تفتقدي شخصاً خارج قلبك
لما القلق !!
و ابتسامتكِ تكفيني ك{حب}
لا للقلق و أنا حي { أعدك }
و عديني أن لا تقلقي بعد{ موتي }

كان يعمل لإسعادها و الوفاء لها و هو يحي ظناً منه أنه فعل كل {شيء} أما هي كانت تُنهي أعمالها له وهي حية و تقضي وقت راحتها في كيفية إسعاده بعد موتها .
كان فعله نادر
و كانت السابقة بفعلها في كل العالم .