ثَرْثَرهـ عَلى رَصـيف ألإآنْتـِظَآر . . ♥

القسمة والنصيب ..

موجعه جداً هذه الكلمات .. كل من أراد ان يتهرب من فتاة قالها ،،
يخبر من علقها معه ان والدته لا تريدها واختارت له غيرها ؟
والآخر يخبرها بان والده على فراش الموت وأقسم عليه ان يتزوج فلأنه ليفرح به قبل ان يموت ؟
والآخر يقول لها ( عاداتنا وتقاليدنا ) لا تسمح ان ارتبط بك ؟؟؟

مهلاً أيها الذكور ....!

الم تكونوا ( رجالاً ) حينما علقتم قلوب الإناث بكم ؟
ام هربت ( رجولتكم ) عند تنفيذ وعودكم ؟؟

والدتك لن تتزوج بل انت ، ووالدك لن يموت قبل يومه ، ( والعادات والتقاليد لا تهزم الدين )
( فرسلونا عليه افضل الصلاة والتسليم ) قال بما معناه :
لا ارى للمتحابين الإ النكاح

اذا كونوا ( رجالاً ) من البدايه او أبقوا ( ذكوراً ) للأبد








بقلمي / أحلل بنقل هذه الكلمات فيجب ان تصل هذه الحروف الى من يدعون الرجولة !!!

ثرثره فاقت حد العنان
راقت لى ثرثرتك و حروفك الساطعه

كنتُ هُنـــآ بصمممت ...~

ممسآء الخير

فرحهہَ ، سعادة ، بسمهہ ، عافيهہَ
يَ عساها عني و عنكم ماا تغيب

أمين يارب 🙌

الحب الالكتروني من خلف الأجهزة والازره البلاستيكية ضعيف وهش
لدرجة ان ضغطة زر بلاستيكي تنهي علاقة دامت لسنوات ومشاعر حقيقيه






بقلمي / حروفي أمانه لا تجردوني منها

فعلياً لا احد يهتم بك كما تهتم انت بنفسك ،
ولا احد يفهمك الا انت ،
ف كف عن خداع نفسك بأنك محبوب لأنك أوهمت نفسك بأنك شيء عظيم
فتعاليت وظننت ان الجميع تحت رحمة عاطفته ..!







بقلمي / حروفي أمانه لا تجردوني منها

رسائل مغلقه بالحنين الزقت عنوان حلمي عليها وشمعته بالشمع الأحمر
بلا تردد ..
فهل ستصلها يوماً ؟
ام ستضيع بيع أكوام البريد المهمل ..!







بقلمي / حروفي أمانه لا تجردوني منها