كل الحكايه..اني اقوى من تفاصيل الحكايه

دعاء يضم أمواتنا وأمواتكم وأموات المسلمين



اللهم آرحـم مـن فآرقوا ديآرنآ
وآصبَـح آلقبر دآرَهم
اللهم آنس وحشتهم
ونور قبورهم
وآغفر ذنوبهم
وآبنـي لنـآ ولهم بيوتـا في الجنه )



الهي ارحم من ربياني صغيراً واسكنهما
اعالي الفردوس الاعلى
آشتاقهم وجداً ي رب رحمتك وعفوك
ورضاك والجنه

اليا جات به ذكرى زمان يرد الروح
خذت دمعتي من فوق خدي لها مجرا

.. ..


فـقد الحبايـب يوجع القلب والعيـن
وأكبر خسارة فقد عُمرك بلا أحباب .
ماينـدم الشايـب على غيـر ثنتــين
صحة بدن ومفارقة خير الأصحاب

. .


ياللي غيابك عذب القلب والعين
ياكيف قلبك في عذابي تجرا .
واللي خلق آدم وحوا من الطين
اني على رجوى الوصال اتحرا

..

ماأإآبووووه
وحشاتس كبار وفقداتسس ححيلات موجعه
وجعلتس الفرح بحياتس ي قلبها
ولتس اطيب الدعوات
وكل عام وانتِ الى الرب أقرب

. .

أستغفرالله
عدد ما أنساني الشيطان ذكرك ،
وعدد ما ألهتني الدنيا عن الرجوع إليك،
فقد قصرت ولم تقصر ،
ونسيتك ولم تنسني
أستغفرك ربي وأتوب إليك .

ذكراك دمع وباقي طيوُفك : أحزان !
ليت اقدر على النسيان وتصير عابر ،
'مشتاق/هـ لك' والشُوق في بعض الأحيان
مايترك دموُع الأكابر .. تكابر



اللي طيوفه شاركتني الاماكن
احزن على ذكراه ويضيق بالي
ماني وحيد احبابي كثار لكن
لا من ذكرته لازم اجلس لحالي..




الصمت ظلما ، والظنُون عيون
والبعد قاسي والحنين : أقسى
علمّتني سلب القلوب ( شلون )
وأقفيت ... ما علمّتني انسى !"



راحوا بلا موعد وغابت ملامحهم،
ما يوجع الفقد كثر ما توجع الذكرى




الدعوات تعانقك سيد البيان

كـُن كما الطيرِ حليقاً، يرنو للسما سمواً
كن كما الزهرِ أنيقاً، يوحي للجمَال جمالْ
كن نجوماً ساطعاتِ، قد أضائت باعتزاز
كن برجاّ ذا علوٍ، لا يرضى سوى نطحِ السَحاب
كن حباً مستنيراً، ووشماً في قلوب الصِحاب
كن صراطاً مستقيماً، سهلاً حلو المذاق
كن جديراً بالإسلام ، راكعاً صائماً بسوماً
كن سعيداً وانفح سعادَة، كن حليماً وجميلاً.. ذائقاً متع الحياة
تمتم الابن في نفسه :
لم لا يختصرها أبي ليقول “كن مثلي” ؟

رائعه أحببتها أن تكون بين الحكايه

أيقنتُ أن في الجمعةِ عيد !
عيدٌ لـ الأمة ..
متجمّعةٌ متبشرة،

متأملة موقنة،
في روحانيةٍ وخشوع،
ودعاءٍ وخضوع :“
عيدٌ لـ ألسنتنا..
التي تُردد سورة الكَهف منذ صحوَتها
عيدٌ لأسمَاعنا..
وهي تتحَاشى الأغانِي التي ملئت أيامنا
عيدٌ لأعيننا..

التِي تفطر دموعاً بيضاء،

وهي تتذكَر وجهُ النبي الكريم
وعيدٌ لقلوبنا ..
التِي ترسُم الجِنان حُلماً،

وتملأ جوفها يقيناً بِ الربّ الرحيم
وعيدٌ آخر .. لـ أرواحِنا ..
والنورُ ينتشر فيها،
والطهَارة تتجاذَبها،
والسَعادة تنتشلها إلى السَماء

لك الحمدُ يا الله وكل الشكر ،
على نعمَة الجمعة

..
صَدق المُختار حين قال :
(سيد الأيام يوم الجمعة،
وأعظمها عند الله،
وأعظم عند الله من يوم الفطر ويوم الأضحى)

وإن الدُنيا لقيثارةٌ ذات لحنٍ صاخِب !
فِي سمَاعِها لذَة .. لذّة مخلوطَة بكئابةِ المَعصية



..


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

بعض الحلوين بقربي يناظرون الحكايه
ي لبى بث