صور { أتمناها- أخشاها – أفتقدها و أحبـها}

كل خير و أنتم أهله و ناسُه إن شاء الله
فطوووور سعــــــيــــــــــــد

السلام الي انتظرته ماهو تلويحة وداع
طول وقتي و أنا اردد : هذا سلام العُمر
أثري حبيبي كان مسلمني للنهايه: الضياع
و أنا حسبالي وصلت لبداية : أجمل قدر

صوتكَ منبه سعاده
و عينكَ تحفزني للحياة
و يومٌ أقضيه معكَ عاده
روحي فيه تسابق القطارات
صباحكم مغفره بإذن الله

لماذا أختارك ؟
هل انعدمت اختياراتي
و فقدتُ أحلامي و طموحاتي
حتى يضحكُ من في حياتي
على سُخف حياتي
لماذا أختارك ؟
و قلبكَ من حديد
و نبضك هذا مريب
أتحبني بمشاعر مصنوعه
أ سوفَ أرضى يالغريب
بك زوجاً !! أنا لا أريد !
لماذا أختارك ؟
و أنا ذات قلبٍ سليم
جميلةً تسحر العين
خفيفةً تسعد الحزين
الشباب ما إن رؤها تمر
خروا على الأرضِ مفتونين
يا حبيبتي هل تعلمين
كيف كنتِ قبل عامين
بينما كنتِ في المشفى ترقدين
ما كان حالكِ ألا تتذكرين؟
كان قلبكِ هزيل مسكين
كنتِ بين موتٍ و حياه تنتظرين
ثم كدتِ تموتين
حتى أخذتِ قلبي السليم
و بمالكِ اشتريتُ قلبي
الذي تكرهين .

كل رمضان ينقص فرد من أفراد الأسرة في بيتٍ ما
كل رمضان يفرغ كرسي كان مشغولاً على مائدة الإفطار
كل رمضان تُراجع أحداث و مغامرات رمضانات السابقة
كل رمضان يصبح المنزل أكثر هدوءاً و هذا يزعج وجداً
كل رمضان تعلو الأيادي و ترتفع الأصوات تطلب الله رحمتنا و رحمة من سبقونا
كل رمضان تقل حاجيات العيد و فرحة العيد و لكن
يرزق الله بيتاً بطفل فاتن يكن هو سبباً لفرحة قاطني المنزل .
يارب ترزقنا الفرح من دون أسباب
و مساء الخير الكبير بإذن الله

بِغض النظر عن رؤيتي لكَ أنا لا زلت أشعر بأنكَ جديد
أواجه أوقاتاً عصيبةً للتعرف عليك
كيف لكَ أن تتغير بين لقاء و لقاء
كيف لك أن تكون بكل هذا الجمال
بكل هذا الصفاء يا بسلم الحياة
و حلاوة المرارة يا لذيذ السيرة
كيف لكَ و من أين لكَ لا علم لي
لكنني أدرك أنك من يستحق
كل تلك المكانة في قلبي
و عيني و على مرأى كل
نجمةٍ تراصفت فوقك
كي تشير إليك
يا جميل

ليت لنا نفس قدرة الكاميرا
ما إن تلتقطُ الصورة إلا و بإمكانك حذف الفيلم الخاص متى شئت
نحن تلتقط أعيننا أشكالهم فتعمل على حفظها حتى تعمل
من تلقاء أنفسها بلا ضغطةِ زر
و لا تتوقف حتى يصبح الجسد بارداً هامداً .