~آلشآمخـہ [ وصـفـے ] و للوصف تفسير ~ لآضآξ وصف [ آلـعـز ] فينے لقيتـہ~

يومَ آتغآضضضىَ عنَ خطآ " شخصَ " ,
وآرجعَ آگـلممه , طبيييعي .. ولآ گأنّ شي صآرَ

مو معنآه إنّي ( غبيّــه) , !
معنآه آني أصيييله وبنت اصول , ..

كآنَ آبن عثيمينْ - غفَر الله له - يُكرّر دائمًآ
على الأسْمَآع /
قوله تعَالى : ( وآعلَموآ أنّكم ملآقوه ) !
ويقُول والله لوْ كآنتْ قلوبنَآ حيّة !
لَـ كآن لِـ هذه الآية وقْعٌ في نفوسنَآ !

لآ يجيَد الصمتَ :
إلا من تعدىىَ حدودَ الصرآخَ

كثيراً من الأحيان نتمنى أن نكونَ أكثر غباءً ..
أكثرُ سذاجةً ..
أكثرُ تجاهلاً لكل مايدورُ حولنا ..
أتوجعُ بلا نهاية حينما أقرأ في حديثهم الصدق
واصحو كل صباحٍ على كذباتهم
أتألم بلا حدود حينما أكتشفُ أنني قربتُ من حولي أُناسٌ لايستحقون ذلك آبداً ..

{، اذا لم تكن لك صدقة جارية بعد الموت ،،،
فأحرص أن لايكون لك ذنب جاري بعد موتك

تأملوها جيداً ،، ،،

أحياناً نضحك والهموم تلف بنا من كل جهة ،
ليس لأننا عديمي الإحساس !!

ولكن لأننا نملك أنفساً تؤمن بأن
بعد العسر يسراً .

الثقه بالله هي :
آن تفقد آغلى ما تملك وتبتسم وتقول ؛
( قدر الله و ما شاء فعل )