# شعَر وَ شّعوَر وَ فتآتْ ذكرىَ..~

-

‏# من مُنطلَق شخص أغليته و خوّن و راح!
ياحلو عِرف الأوادم من بعيد لبعيد ...!

/
#صبآح الخيييير + Coffee

-





جوجو
كل كلمه تقولينْهآ فِيَ آلصميم قسسم
آلله على كتآبآتكِ يَ شآعرتنْآ مُبدعه حيلْ
.
.
وَ بعدينْ مع آلمللْ ترآ تعبنيَ طفشتْ منْه
جآيْه أبيَ آلحلْ منكِ

نسيتْ يسعد ليَ مسآكِ ي غآليْه << سآحبه عليهَآ بِ آلببيَ

تبين بطلي حلجج اشوي هاها مساء الحب ومساء الوصل ومساء الفنر هاها بعد عمري يالجادل ولهت عليج يالبطه صايره تتغلين ويه كشتج قلت امر من اهني واخز هالرومنسيه الصامته > تطق جتفها هاها ايه ي عمري بروح وياج لو تبين تركيا او تبين اسبانيا بعد ملامجهم فيهم اشوي من ربعنا نبرد جبدنا ااشوي ربي يسعدج ويحفظج وين ماتكونينن لوكانت القلوب تجهر بودها، لعلمتم دعاءها لكم مدى الأزمان.. لكنهاأخفت صوتها لترسله.. فيضا من الدعوات للرحمن.. يارب هؤلاء أحبتي من عبادك فاستجب ياربي .. وأمنحهم الصحة والعافية ونورالإيمان غنوجه الكويت

-


مهوووي حي هالطله
كلك ذوق ي بعدي
المفروض آسحب مثل م أنتي سآحبه
لكن قلبي لايقوى ع ذلك <<برا
/
غنوجة المونت هلا والله
تو م نورت المدونه فديتج
أحم شايفه شلون اقوطر رومنسيه
بس هات صحن احط لتس
منورتني ي حبيبة القنر انتي

-

اكتبك , !!
في أول أنفاس السطر ..!!
وفي آخر احساس القصيده , أعذرك!
كنت الوطن ..!!
كنت الشعور بلا فقر !
كنت أغلب احساسي .. ب فخر !!

مدري وش ثوّر يدي !
تبي تدور لك عذر ؟
ولّا تخفف لي وجع ؟

مدري وش ثوّر يدي ?
ورجّع ايام الكتابه داخلي !
ياسيدي :
من غيبتك , !
والله لي عدّة سنين !
اتجاهلك , عدّه شهور !
وشهور كنّي فاقدك !
ويوم من كل الشهور !
اكون كنّي عاشقك , وابدا بدونك !
.. مو حزين!


ليه الكتابه تقتصر دايم عليك ؟
ليه السطور كثير .. تشتاق اذكرك ؟
ليه اعذرك ؟
ليه اتنازل واذكرك ؟
في كل مره اقول
: ببدا من جديد ...!

/
#صبآح الخيييير

-

يحدث أننآ نصبح فآرغين من مشآعر وعوآطف كنآ ممتلئين بها -
فقط :
لاننآ أفرغنآها ف قلب وآحد /
-وخذلنآ -
# الجآدل

حِكايةُ حرف ..

تتلوها حكايا أخرى على نفسِ اللحن ..
و لا تُملُّ أبدًا ..

رائحةُ النقاءِ تفوحُ من ها هُنا و تُعطِّرُ كلَّ شيء ..

و ( دخون ) المشاعرِ هي الأخرى تسترقُ الأعماق ..

بل و تقطنُ بها كما لو أنها الوطنُ الأمُّ لها ..
.
.
عذبٌ كل شيء " هنا " ..

و تصدحُ به تلك الأعماقُ العذبةُ أيضا ..

لـ تُخبرَنا بحجم الحضورِ الحسّيِ بداخل ذلك القلب ..

و لا نملكُ سوى الارتواء منه ..
.
.

" الجادل " ..

حاضرون دومًا..

حتى و إن لم تحضر الأعيُن ..

هناك ما هو أعمقُ وقعًا في لغةِ الحضور ..

بعيدًا عن عالمِ الأطياف .. للقلبِ " هنا " حضورٌ دائِمًا ..

دامت هذه المساحةُ موطنًا يتحدثُ الجمال ..

بل و تحتويه..



بالقربِ نحنُ منكَ أيها الوطن ..

.


.

عزف المساء