لغة الضاد دروسٌ وقصص

سأضعُ خوذتي على عصا

لأرى من إدخرَ لرأسِ العجوزِ رصاصه .

سلامٌ عليك وسُبحات نور

أي ورق تقصده والمطر زاد عن حاجة الأرض
وأي عجز تعنيه والعاجز من لا يستبد
وقد أستبددت بالحرف قسطاً وعدل
حتى كنت كمعلل المريض في حرفك لي وللقواصي
سلوى تعجل في شفاء ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفصافة الحزن سلامٌ عليك وسُبحات نور أي ورق تقصده والمطر زاد عن حاجة الأرض وأي عجز تعنيه والعاجز من لا يستبد وقد أستبددت بالحرف قسطاً وعدل حتى كنت كمعلل المريض في حرفك لي وللقواصي سلوى تعجل في شفاء ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ومقاماً لا لغواً فيهِ ولا كِذابا

كُلما كُنتُ كصدرٍ يضيق

كُنتي كرئتينِ تتسع .

كلما قرإتُ حصيداً من مبدع
كُنت كعكارة الألم في قاعه
أنزفُ من وجع
أجاري وأجري كلهميم يسابق
وربما كان لي السبق تأسياً
وكل حسانك يشّجرن في
ذوقي ولولا مظنة إن الثرى
يستطار كي يحف بالثواقب
ماكان مني وجل في حديث
لا ينجذم ..

أخشى ضبابيتها فلا أدري متى يجلو المُنتصف

نصبتُ شِراكاً لنبضِها

فأسقطَ ضبابُها قلبي في الشَرَكْ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفصافة الحزن كلما قرإتُ حصيداً من مبدع كُنت كعكارة الألم في قاعه أنزفُ من وجع أجاري وأجري كلهميم يسابق وربما كان لي السبق تأسياً وكل حسانك يشّجرن في ذوقي ولولا مظنة إن الثرى يستطار كي يحف بالثواقب ماكان مني وجل في حديث لا ينجذم ..

كان السطرُ هكذا (( وربما كان له السبق تأسياً ))

فارعويتُ أن أُجيبَ على سطرٍ فاعلهُ ضميرٌ غائب

فأكون كمن سقطَ جِدارُهُ عن الباب

وطرقَ الهواءَ باباً .

هل أخطئت سيدي

القصد إني أجاري أحياناً حتى أستفيض
كالمعزي أعد خطبه وصاحب العزاء فض
حديثه وانتهى منه ..